الصفحه ٢٣٥ : على ذلك لم يزعم الا بمقدم
النبي صلعم قد حلت بساحتهم فقال هذا الذي قلت لك وذلك انهم نقضوا عهد رسول الله
الصفحه ٢٣٩ :
ان الفيء مختص
بالنبي صلعم وضم هاهنا مع رسول الله صلعم الأصناف المذكورة اشعارا بما يفعل الرسول
الصفحه ٢٤٢ : سبيل الله روى البغوي فى المعالم وشرح
السنة من امية بن خالد بن عبد الله بن أسيد عن النبي صلعم انه كان
الصفحه ٢٦٢ : صالحوا النبي
صلعم ان لا يقاتلوه ولا يعينوا عليه أحدا فرخص الله تعالى فى مبرهم ومن هاهنا يظهر
انه يجوز دفع
الصفحه ٢٦٧ : اجزيها فما
قال لها النبي صلعم شيئا فانطلقت ورجعت وبايعها وروى مسلم عن ابى مالك الأشعري قال
قال رسول الله
الصفحه ٢٧١ : الرسالة
فان الحق يطابق الحق والأنبياء شهداء بعضهم لبعض فذاك أول الكتب المشهورة الذي حكم
به النبيون والنبي
الصفحه ٢٧٥ : كنا جلوسا عند النبي صلىاللهعليهوسلم إذ نزلت عليه سورة الجمعة فلما قرأ وآخرين منهم لما يلحقوا
بهم
الصفحه ٢٧٩ : النبي صلعم علم بالوحى وهو بمكة فلم يتمكن من
إقامتها كما فى حديث ابن عباس والمرسل بعد ذلك ولذلك جمع بهم
الصفحه ٢٨٤ : الخطبة مواظبة النبي
صلعم كما نقل إلينا متواترا او مواظبته يقتضى اشتراط ذكر طويل يسمى فى العرب خطبة
وبه
الصفحه ٢٨٧ :
ركعتين ويتجوز فيهما متفق عليه وفى لفظ مسلم جاء سليك العطفانى يوم الجمعة والنبي
صلعم يخطب فجلس فقال له يا
الصفحه ٢٨٨ : الجمعة مع النبي صلعم كما فى الصحيح واهل قبا كانوا يصلون معه كذا روى ابن
ماجة وابن خزيمة واخرج الترمذي من
الصفحه ٢٩٠ :
فاذا مال النهار عن نظره عند الزوال من يوم الجمعة فتقربوا الى الله بركعتين حديث
انس ان النبي صلعم كان
الصفحه ٢٩٦ : المنذر قال قال
النبي صلعم ان يوم الجمعة سيد الأيام وأعظمها عند الله وهو أعظم عند الله من يوم
الأضحى ويوم
الصفحه ٢٩٨ : عبد
الله قال كان النبي صلعم يخطب يوم الجمعة إذا قبلت عير قد قدمت فخرجوا إليها حتى
لم يبق الا اثنا عشر
الصفحه ٣٠١ : النبي صلعم فحدثته فارسل رسول الله صلعم
الى عبد الله بن ابى وأصحابه فحلفوا ما قالوا فكذبنى وصدقه فاصابنى