الصفحه ٢٩٩ : المدينة جوع وغلا سعر فقدم دحية بن خليفة بتجارة زيت من الشام والنبي صلعم
يخطب يوم الجمعة فلما راوه قاموا
الصفحه ٣٤٠ : قال الله
تعالى عرف بعضه واعرض عن بعض وذلك ان النبي صلعم لما راى الكراهة فى وجه حفصة لاجل
تعريسه صلعم
الصفحه ١١ : ثم جاء فاسلم فقال النبي صلىاللهعليهوسلم اما الإسلام فاقبل واما المال فلست منه فى شىء ثم ان عروة
الصفحه ١٣ : مكرز بن حفص وامروهم ان يطوفوا بالنبي صلىاللهعليهوسلم رجاء ان يصيبوا منهم عزة فاخذهم محمد بن مسلمة
الصفحه ٢٠ : أبطئوا من الخروج مع النبي صلىاللهعليهوسلم حين استنفرهم إذا أراد المسير الى مكة عام الحديبية خوفا
من
الصفحه ٢٤ : صلىاللهعليهوسلم استخلف على المدينة سباع بن عرفطة كذا روى احمد وابن خزيمة
والحاكم عن ابى هريرة ولما تجهز النبي
الصفحه ٤٤ :
ابن شماس وكان
خطيب النبي صلعم قم فاجبه فقام فاجابه فقام شاعرهم فذكرا بياتا فقال النبي
الصفحه ٦٦ :
من القتل والجراح
امر كبير فى أصحابه وفى عدوهم قال تبع من يقاتله وهو نبى قالا يسير اليه قومه
الصفحه ١١٢ : حتى استحييت منه وفى الصحيحين عن ابن عباس عن ابى ذر يحدث عن
النبي صلعم فقال ففرج عنى سقف بيتي وانا بمكة
الصفحه ١٧٥ : الأمم فجعل
يمر النبي معه الرجل والنبي معه رجلان والنبي معه الرهط والنبي ليس معه أحد ورايت
سوادا كثير اسد
الصفحه ٢٠٤ : ما كتبناها عليهم فقال النبي صلعم من أمن بي وصدقنى
واتبعنى فقد رعاها حق رعايتها ومن لم يؤمن بي فاولئك
الصفحه ٢٢٣ : فلا تتناجى رجلان دون الاخرى حتى يختلطوا بالناس فان ذلك
يحزنه قال البغوي قال مقاتل بن حبان كان النبي
الصفحه ٢٢٥ : والنبي صلعم مصيب فيما امر وأولئك المؤمنون مثابون فيما ايتمروا
(وَاللهُ بِما
تَعْمَلُونَ خَبِيرٌ) فيجازيكم
الصفحه ٢٣٠ : غدا إليهم رسول الله صلعم
بالكتاب فحاصرهم احدى وعشرين ليلة ومن خياناتهم ان النبي صلعم لما أتاهم يستعين
الصفحه ٢٤٨ :
وللانصار اربعة
آلاف اربعة آلاف وكان أول انصارى فرض له محمد بن مسلمة ولازواج النبي صلعم عشرة
آلاف