الصفحه ٥٠ : ظلما فلا يشترط فى جواز قتالهم بداية
القتال منهم وانما شرطنا منعتهم لانه إذا لم يكن لهم منعة نقدر على
الصفحه ٧٠ :
فلا يبقى منهم شىء الا العظام فيلقها الأمواج على البر فيمكث العظام حتى تصير نخرة
فتمر بها الإبل فياكل
الصفحه ٨١ :
يسالون فى محل
النصب على الحالية من الخراصين وجاز ان يكون لبيان علة لعنهم. (يَوْمَ هُمْ عَلَى
الصفحه ١٣٤ :
على رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم وهو يصلى شامخين فنزلت وأنتم سامدون قال فى النهاية شمخ
بانفه اى
الصفحه ١٥٠ : قلت عطف بقاء وجه ربك على فناء من
الأرض وتخصيص ذكر الفناء بهم يقتضى ان المراد بالوجه هاهنا الجهة حتى
الصفحه ١٦٩ :
اى لا يصدع روسهم
من شربها كما يصدع من شرب خمر الدنيا الجملة مع ما عطف عليه صفة كاس (وَلا
الصفحه ٢١٤ :
على قول الحسن
وقتادة والزهري وطاؤس قالوا لا كفارة عليه ما لم يطاها كما ان لا كفارة بعد اليمين
ما
الصفحه ٢٣٢ :
يأمرهم بالسير الى
بنى النضير فدخل عبد الله بن عبد الله بن ابى على ابنه وعلى النضر الذين معه وعنده
الصفحه ٢٣٦ :
وكانت النخلة
الواحدة ثمنها ثمن رصيف وأحب إليهم من رصيف (أَوْ تَرَكْتُمُوها
قائِمَةً عَلى
الصفحه ٢٤٦ : فى فىء المسلمين ثم تلا ما أفاء الله على رسوله من اهل
القرى حتى اتى على هذه الاية (لِلْفُقَرا
الصفحه ٢٦٦ :
ان الصلح هل كان وقع على رد النساء اولا فيه قولان أحدهما انه وقع على رد الرجال
والنساء جميعا لما روى
الصفحه ٢٧٣ : ء. (يَغْفِرْ لَكُمْ) اى الله سبحانه (ذُنُوبَكُمْ) جواب للامر المدلول عليه بقوله تؤمنون وتجاهدون تقديره ان
الصفحه ٢٧٤ :
ان المراد جنس
النصرة والفتح فانهما يترتبان على السعى والمجاهدة من العبد قال الله تعالى
ولينصرن
الصفحه ٢٨٣ :
لقد هممت ان امر
رجلا يصلى بالناس ثم احرق على رجال يتخلفون عن الجمعة بيوتهم رواه مسلم وعن طارق
بن
الصفحه ٣١٢ : البالغة دالة على صانع حكيم (وَصَوَّرَكُمْ) ايها الناس (فَأَحْسَنَ
صُوَرَكُمْ) من ساير الحيوانات ظاهرا