الصفحه ٣٣٦ :
حديث ما من عبد
إلا وله فى السماء بابان باب يصعد منه عمله وباب ينزل منه رزقه فاذا مات
الصفحه ١٢٣ : نافعة فى الدين نهى النبي صلىاللهعليهوسلم عن الاشتغال به والظاهران الاشتغال بعلم النجوم كان جائزا
فى
الصفحه ٣٢٦ :
عليه وسلم وصب
المؤمن كفارة لخطاياه ـ «الوصب المرض والتعب منه ره» رواه الحاكم فى المستدرك
والبيهقي
الصفحه ١٩٩ : خَوَّلَهُ) اى أعطاه او جعله ذا حشم واتباع والخول الحشم والاتباع قال
رسول الله صلىاللهعليهوسلم فى العبيد
الصفحه ٩٨ :
من أحد من البشر. (لِيُنْذِرَ) قرأ نافع وابن عامر ويعقوب «وابو جعفر ـ ابو محمد» بالتاء
للخطاب اى
الصفحه ٣٠٤ : للقسم لفظا وللشرط معنى يعنى هذا حقى لما فىّ من
الفضل والعمل والعلم ، او هذا لى دائما لا يزول (وَما
الصفحه ٣٤٢ : من ضميرهم فى المقدر تقديره وقل لهم أم
اتّخذ ممّا يخلق بنات وأصفكم بالبنين وهم إذا بشّر أحدهم بالأنثى
الصفحه ١٨٥ :
للاشعار بانها هى الدار على الحقيقة والدنيا معبر لاقرار فيها وما لا قرار فيها لا
يسمى دارا قرأ نافع ، وهشام
الصفحه ٤٠٢ : الضمير المستكن فى قبله (وَرَحْمَةً) من الله على الناس ليفوزوا الى فلاح الدارين والجملة
معترضة (وَهذا
الصفحه ١٤٢ : الرداد قال الياس والخضر يصومان شهر رمضان ببيت المقدس
ويوافيان الموسم فى كل عام وقيل ان الياس مؤكل فى
الصفحه ١٨٩ :
وقرأ نافع وحمزة والكسائي بضم السين كما مرّ فى المؤمنين والباقون بكسرها (أَمْ زاغَتْ عَنْهُمُ
الصفحه ١٩٢ :
مبين له فان القصة
التي دخلت إذ عليها مشتملة على تقاول الملائكة وإبليس فى خلق آدم واستحقاقه
الصفحه ٣٢٧ : وانما حذف ما حذف
اقتصارا على المقصود. (وَيَعْلَمَ) قرأ نافع وابن عامر «وابو جعفر» بالرفع على الاستئناف
الصفحه ٩٦ : مكاناتهم بصيغة الجمع والباقون بالإفراد يعنى
ولو شئنا لجعلناهم قردة وخنازير فى منازلهم وقيل يعنى لو شئنا
الصفحه ٢٩٣ : لجميع ما فرض الله إتيانه
او الاجتناب عنه فى العقائد والأخلاق والأعمال ـ وقول ابى بكر لا تشرك بالله شيئا