الصفحه ١٠٩ :
البيضاوي واختلف
فى المرجوم يتاذى فيرجع او يحترق به لكن قد يصيب الصاعد مرة وقد لا يصيب كالموج
الصفحه ١١٠ : يعهد مثله وكذا ما يجهل بسببه يراه غير معهود
مثله فلا حاجة الى الصرف عن الظاهر فى قراءة حمزة والكسائي
الصفحه ١٢٤ : ) بجوابى حال
والعامل فيه معنى الفعل فى ما لكم اى ما تصنعون حال كونكم غير ناطقين. (فَراغَ عَلَيْهِمْ) اى مال
الصفحه ١٥٨ : يضربونها ويوتدونها فى أسفارهم وهى رواية عطية عن
ابن عباس وقال الكلبي ومقاتل الأوتاد جمع الوتد وكانت له
الصفحه ٢٢١ : الرزق لمن لا يعلم وجوه الكسب وليس له استحقاق
الكرامة أصلا وقد يضيقه على عكس ذلك (إِنَّ فِي ذلِكَ
لَآياتٍ
الصفحه ٢٧١ : الأخ بظهر الغيب ـ رواه البيهقي فى دعوات الكبير وعن عبد الله
بن عمر وقال قال رسول الله
الصفحه ٣٤٥ : جعل ابراهيم هذه الكلمة اى كلمة التوحيد المفهومة من
قوله انّنى براء الى سيهدين (كَلِمَةً باقِيَةً
فِي
الصفحه ٣٥٤ :
الى جملة بعدها
متعلقة بمعنى المفاجاة الذي هو عامل فى إذا يعنى لما جاءهم بايتنا فوجى وقت كونهم
الصفحه ٣٥٧ : من عبد من دون الله فى النار نرضى
ان يكون الهتنا مع عيسى وعزير والملائكة فى النار (ما ضَرَبُوهُ) هذا
الصفحه ٢١٦ : يَعْمَلُونَ) (٣٥) يعنى يعد لهم
محاسن أعمالهم بأحسنها فى زيادة الاجر وعظمه لفرط إخلاصهم او يقال احسن هاهنا ايضا
الصفحه ٢٣٨ : والكافرين النار وقيل بين
الملائكة بإقامتهم فى منازلهم على حسب تفاضلهم (وَقِيلَ الْحَمْدُ
لِلَّهِ رَبِّ
الصفحه ٤٢٦ : ) خير مبتدا روعى فى الضمير فان المراد من القرية أهلها (فَلا ناصِرَ لَهُمْ) (١٣) حكاية حال
ماضية اى فلم