الصفحه ٤٤ : يَشاءُ) الهمزة فى أفمن زيّن للانكار والفاء للعطف على المحذوف
تقديره أتطمع ان تهتدى كل رجل فيكون المخذول
الصفحه ٥٥ : أجورهم يدخلهم الجنة ويزيدهم من فضله الشفاعة لمن
وجب له النار ممن صنع إليهم المعروف فى الدنيا (إِنَّهُ
الصفحه ١٣٨ : آخرهم وفى كل ذلك ابن الملك فى البلاء
الشديد من وجعه ـ فلمّا سمع الملك بهلاك أصحابه ثانيا ازداد غضبا الى
الصفحه ١٥٣ : فنزل. (ص) الى قوله (بَلْ لَمَّا
يَذُوقُوا عَذابِ) ـ قيل هو قسم وقيل
هو اسم السورة كما ذكرنا فى سائر
الصفحه ١٩٥ : محذوف اى هذا او مبتدا خبره (مِنَ اللهِ الْعَزِيزِ) فى ملكه (الْحَكِيمِ) (١) فى صنعه وهو
على الاول صلة
الصفحه ٢٤٠ : ) فى ملكه (الْعَلِيمِ) (٢) بخلقه لعل
تخصيص الوصفين بالذكر لما فى القران من الاعجاز والحكمة الدال على
الصفحه ٢٧٣ :
أبيه ان النبي صلىاللهعليهوسلم كان إذا دعا رفع يديه مسح وجهه بيديه ـ رواه البيهقي فى
الدعوات
الصفحه ٣١٣ : وعيسى (بَغْياً بَيْنَهُمْ) قال عطاء بغيا بينهم على محمد صلىاللهعليهوسلم يعنى تكبرا واستطالة قال فى
الصفحه ٣٥٩ : لهذه الامة وذكر البغوي فيأتى بيت المقدس والناس فى
صلوة العصر فيتاخر الامام فيقدمه عيسى ويصلى على شريعة
الصفحه ٣٨٧ : انما سمى الهوى لانّه
يهوى صاحبه فى النار (وَأَضَلَّهُ اللهُ
عَلى عِلْمٍ) اى عالما بضلاله وفساد استعداده
الصفحه ٤٣٠ : ينتظرون الا الساعة والجملة الاستفهامية جزاء
شرط محذوف تقديره ان لم يتوبوا ولم يتسارعوا فى الطاعة فلا
الصفحه ٤٣٥ :
(أَفَلا
يَتَدَبَّرُونَ الْقُرْآنَ) اى لا يتصفحونه وما فيه من المواعظ والزواجر فيتضح لهم
الحق
الصفحه ٨ : يرى مستأنفة للاستشهاد باولى العلم على
الجهلة الساعين فى الآيات (وَيَهْدِي) الله او الذي انزل إليك عطف
الصفحه ٣٨ : المستكن فى يقذف او خبر ثان لان او خبر محذوف اى
هو علّام الغيوب يعلم من هو اهل للاجتباء بالوحى ويعلم عاقبة
الصفحه ٤٧ : ومقاتل الضمير المستكن فى يرفعه راجع الى الكلم
والمنصوب الى العمل المعنى ان العمل لا يقبل الا ان يكون