الصفحه ٢٣٥ : (بِالْحَقِ) اى بالعدل (وَهُمْ لا
يُظْلَمُونَ) (٦٩) اى لا يزاد
فى سيئاتهم ولا ينقص من حسناتهم. (وَوُفِّيَتْ
الصفحه ٢٤٤ : ء بان الملائكة فى العبودية والعجز والايمان
بالغيب كسائر الخلائق لا كما تزعم الكفار انهم بنات الله وردّا
الصفحه ٢٥١ : ا ينكرون وبال الكفر ولم يسيروا (فِي الْأَرْضِ فَيَنْظُرُوا كَيْفَ كانَ
عاقِبَةُ) اى مال اليه امر (الَّذِينَ
الصفحه ٢٧٢ : فانى يستجاب لذلك ـ رواه مسلم وفيها حضور القلب عند الدعاء عن ابى هريرة
قال قال رسول الله
الصفحه ٢٨٠ : متشاكلة فى
النظم والمعنى قال رسول الله صلىاللهعليهوسلم أعطيت طه والطواسين والحواميم من الواح موسى رواه
الصفحه ٢٩٠ : يحتمل ان يكون من تمام كلام الجوارح
وان يكون استئنافا مثل ما بعده ـ روى الشيخان فى الصحيحين والبغوي عن
الصفحه ٣٣٢ : الْإِنْسانَ) أراد به الجنس (مِنَّا رَحْمَةً) اى نعمة فى الدنيا قال ابن عباس يعنى الغناء والصحة (فَرِحَ بِها
الصفحه ٣٣٤ : السمع فقال
محمد بن إسحاق المراد بالايمان فى هذه المقام الصلاة كما فى قوله تعالى ما كان
الله ليضيع
الصفحه ٣٨١ : عاملين مختلفين
كلمة فى مع معنى الابتداء او كلمة انّ والمجرور مقدم الا يضمر فى او ينصب آيات على
الاختصاص
الصفحه ٣٩٨ : هو الّذى أرسل رسوله
بالهدى ودين الحقّ ليظهره على الدّين كلّه وقال فى أمته ما كان الله ليعذّبهم وأنت
الصفحه ٤٢١ : الاسر وشد الوثاق منّا
او يفدون فداء ـ قال البغوي اختلف العلماء فى حكم هذه الاية فقال قوم هى منسوخة
بقوله
الصفحه ٤٢٣ : يهلكهم من غير تعب منكم فى الجهاد
(وَلكِنْ) أمركم بالقتال (لِيَبْلُوَا بَعْضَكُمْ
بِبَعْضٍ) اى ليبلو
الصفحه ٤٣٩ : مرسلا ولم يذكروا فيه
عروة وهذا أصح لانه روى عن ابن جريج قال سالت الزهري احدّثك عروة عن عائشة قال لم
اسمع
الصفحه ٤٤١ : فى الاخر قد تغيّر ومنها ما
رواه الدار قطنى بسنده عن محمد بن ابى حميد عن ابراهيم بن عبيد قال صنع ابو
الصفحه ٤٣ : ) فى البعث والتوحيد والعقاب فقاس بمن قبلك من الرسل يعنى
اصبر ولا تحزن حذف الجزاء وأقيم مقامه (فَقَدْ