الصفحه ٣٥٦ : الخفة والجهل يقال
استخف رأيه إذا حمله على الجهل وازاله عن الصواب وقيل اى طلب منهم الخفة فى
مطاوعته
الصفحه ٣٨٠ : تنزيل مبتدا خبره (مِنَ اللهِ
الْعَزِيزِ) فى انتقامه (الْحَكِيمِ) (٢) فى تدبيره
وعلى التأويل الاول من
الصفحه ٤٠١ : ووقوعها فما وجه استعمال حرف ان فيها وهى
تستعمل فى موضع الشك قلت ان الواو فى الجمل كلها للجمع واستعمل كلمة
الصفحه ٤٢٠ : منعوا الناس عن الدخول فى الإسلام إذ امتنعوا عن الدخول
فيه وسلوك طريقه (أَضَلَ) الله (أَعْمالَهُمْ
الصفحه ٤٢٩ :
خبره فيها انهار
خبر لمبتدا محذوف تقديره أمن هو خالد فى تلك الجنة كمن هو خالد فى النّار او بدل
من
الصفحه ٢٥ : يدل على الاستثناء (مِثْقالَ ذَرَّةٍ) من خيرا وشركائه (فِي السَّماواتِ وَلا
فِي الْأَرْضِ) فلا يستجيبون
الصفحه ٥٢ :
(الَّذِينَ يَخْشَوْنَ
رَبَّهُمْ بِالْغَيْبِ) غائبين عن عذابه او عن الناس فى خلواتهم او غائبا عنهم
الصفحه ٥٣ :
فَكَيْفَ
كانَ نَكِيرِ) (٢٦) اى إنكاري
بالعقوبة اى هو واقع موقعه قرأ ورش «ويعقوب وابو محمد فى
الصفحه ٦٤ : أمهل
الكفار ولم يستعجل فى عقوبتهم وبغفرانه غفر المسلمين ولو لا امهاله وغفرانه لم
يمسك السماوات والأرض
الصفحه ٧١ :
لكثرة النداء كما
قيل من الله فى ايمن الله كذا روى عن ابن عباس وهو قول الحسن وسعيد بن جبير وجماعة
الصفحه ٧٤ :
سن فى الإسلام سنة
سيئة بعمل بها من بعده فان له وزرها ووزر من عمل بها من غير ان ينقص من أوزارهم
شي
الصفحه ١١٤ : (إِنَّا كُنَّا
غاوِينَ) (٣٢) ضالين يعنون
ان ضلال الفريقين ووقوعهم فى العذاب كان امرا مقضيا علينا وانه غاية
الصفحه ١١٩ :
بشوبا وحميم ماء
حار شديدة الحرارة يعنى يشربون الحميم فيصير فى بطونهم شوبا له. (ثُمَّ إِنَّ
الصفحه ١٦٠ : تشرق ويتناهى ضؤها وفسره ابن عباس بصلوة الضحى روى
البغوي بسنده عن ابن عباس فى تفسير هذه الاية قال كنت
الصفحه ٢٠٨ : الامام محى السنة البغوي رحمة
الله عليه فى تفسيره فقال قال قتادة هذا يعنى ما ذكر من اقشعرار الجلد من خشية