الصفحه ١٩٦ :
وبين المسلمين (فِي ما هُمْ فِيهِ يَخْتَلِفُونَ) من امر الدين بإدخال المحق الجنة والمبطل النار
الصفحه ٢١٨ :
فى منامها اى يقبض
حسها وحركتها وما قيل ان للانسان نفسا وروحا فعند النوم لخرج النفس ويبقى الروح
الصفحه ٢٩١ : الى التكذيب وانكار البعث (وَحَقَّ عَلَيْهِمُ الْقَوْلُ) اى كلمة العذاب (فِي أُمَمٍ) حال من الضمير
الصفحه ٣٢٨ : ذكرنا الكبائر فى سورة النساء (وَإِذا ما غَضِبُوا
هُمْ يَغْفِرُونَ) (٤٨) عطف على
يجتنبون والظرف متعلق
الصفحه ٣٥٠ :
به زكوة ـ رواه
ابن حبان فى صحيحه من حديث ابى سعيد ولكن المسنون الإجمال فى طلب الدنيا قال رسول
الصفحه ٣٨٦ :
كالّذين أمنوا بدل
اشتمال او على الحال من الضمير فى الكاف او على المفعولية والكاف حال
الصفحه ٤٣٦ :
للحال او
الاستئناف والباقون بفتح الالف اى املى الشيطان يعنى مدلهم فى الآمال والأماني
وجملة انّ
الصفحه ١٦ : بإذن الله كان يخلق من الطّين كهيئة الطّير فينفخ
فيه فيكون طيرا بإذن الله وانما المحرم على من يتخذ صورة
الصفحه ٢٣ : بالشكر قال الشاعر فانى فى الوصال عبيد نفسى وفى الهجران مولى للموالى قال
رسول الله صلىاللهعليهوسلم
الصفحه ٧٢ : جَعَلْنا فِي أَعْناقِهِمْ
أَغْلالاً) الى قوله لا يبصرون فكانوا يقولون هذا محمد فيقول اين هو
اين هولا يبصره
الصفحه ١٠٥ :
الرَّحْمنِ الرَّحِيمِ
(وَالصَّافَّاتِ
صَفًّا) (١) اقسم
بالملائكة الذين يصفون فى مقام العبودية كصفوف المصلين
الصفحه ١٠٧ : من الكواكب الثابتة فى السماء الثامنة نافذة من السماوات السبع الى سارق
السمع من الشياطين يأباه العقل
الصفحه ١٥٤ : محذوف دل عليه ما فى ص من الدلالة على التحدي او الأمر بالمعادلة اى انه
لمعجز او الواجب العمل به او ان
الصفحه ١٦٤ : بَيْنَنا بِالْحَقِّ وَلا
تُشْطِطْ) اى لا تجر يقال شط الرجل شططا وأشط أشطاطا إذا جار فى حكمه
والمعنى مجاوزة
الصفحه ١٨٢ :
عليهالسلام ولم يكن فيها زلّة ومعصية من سليمان عليهالسلام والا لبالغ فى الندم والاستغفار ولم