الصفحه ٢٢٥ : صلىاللهعليهوسلم ان رجلين كانا فى بنى إسرائيل متحابين ذكر الحديث الى آخره
بعينه وعن ثوبان قال قال رسول الله
الصفحه ٢٧٥ :
الى الموت (وَلَعَلَّكُمْ تَعْقِلُونَ) (٦٧) اى لتعقلوا
ما فى ذلك من الحجج والعبر. (هُوَ الَّذِي
الصفحه ٢٩٢ :
كسرة الراء والباقون باشباعها «اى بكسره كاملة ـ ابو محمد» (نَجْعَلْهُما تَحْتَ أَقْدامِنا) فى النار
الصفحه ٣٣٩ : ونبى فى محل الرفع (إِلَّا كانُوا بِهِ
يَسْتَهْزِؤُنَ) (٧) المستثنى
المفرغ منصوب على الحال من المفعول اى
الصفحه ٣٦٢ : ذَهَبٍ
وَأَكْوابٍ) جمع كوب وهو اناء مستدير مدور الرأس لا عرى به الجملة
مستأنفة اخرى وفيه التفات من الخطاب
الصفحه ٣٩٧ :
ولا بكم انه قد
علمنى الله علوم الأولين والآخرين ومع ذلك ما أدرى تفصيلا ما يفعل بي ولا بكم فى
جزا
الصفحه ٢٤ :
بتسليطنا إياه عليهم حيث قلنا واستفزز من استطعت منهم بصوتك واجلب عليهم بخيلك
ورجلك وشاركهم فى الأموال
الصفحه ٣٦ : مثله ولا تكرير فى كذّب لان الاول
للتكثير والثاني للتكذيب او الاول مطلق غير مقيد بالمفعول فانه نزل منزلة
الصفحه ٦٢ :
ما يتذكر متناولا
لكل عمر يمكن فيه التفكر لما كان هذا القول جوابا لكل كافر بل لمن أدرك ستين سنة
الصفحه ٨٢ : ان الحب معظم ما يؤكل ويعاش به. (وَجَعَلْنا فِيها
جَنَّاتٍ) بساتين (مِنْ نَخِيلٍ
وَأَعْنابٍ) اى من
الصفحه ٨٧ : وكسر
التاء والباقون ذرّيّتهم على الافراد بفتح التاء (فِي الْفُلْكِ
الْمَشْحُونِ) (٤١) اى المملو
الظاهر
الصفحه ٨٩ : مما سبق
وكذا كل ضمير بعده (وَهُمْ يَخِصِّمُونَ) (٤٩) حال من
الضمير المنصوب فى تأخذهم اى يختصمون فى
الصفحه ١١٧ : منزلتهم قال ابن
عباس ان فى الجنة كوى ينظر أهلها منها الى النار. (فَاطَّلَعَ) هذا المؤمن على اهل النار
الصفحه ١٣٦ :
سبع سنين شريدا
خائفا يأوى الى الشعاب والكهوف يأكل من نبات الأرض وثمار الشجر وهم فى طلبه وقد
وضعوا
الصفحه ١٧٠ :
ذكر البيهقي عن
جماعة من الصحابة انهم سجدوا فى ص عن السائب بن يزيد قال صليت خلف عمر الفجر فقرأ
بنا