الصفحه ٦٥ : استغناء بوصفه ثم بدل ان مع الفعل بالمصدر ثم أضيف ـ قرأ حمزة
السّيّئ ساكنة الهمزة فى الوصل لتوالى الحركات
الصفحه ١٠٨ :
متكاثرة فى البرد من غير ان يدرك حينئذ صعود الابخرة وايضا لو كان كذلك لذاب فى
بعض الأحيان الغمام كله ولم ير
الصفحه ٢١٩ :
شقه الايمن ثم
ليقل وفى رواية فلينفضه بصنفة ثوبه ثلاث مرات وان أمسكت نفسى فاغفر لها (إِنَّ فِي
الصفحه ٢٤٥ : السيئة فى الدنيا (وَمَنْ تَقِ السَّيِّئاتِ يَوْمَئِذٍ) اى يوم الجزاء او فى الدنيا (فَقَدْ رَحِمْتَهُ
الصفحه ٣١٤ :
(فَلِذلِكَ) اى للتفرق من اهل الكتاب (فَادْعُ) الفاء فى جواب اما المحذوف تقديره اما أنت فادع الناس
الصفحه ٣٥٢ :
المراد به مشركوا
مكة انتقم الله منهم يوم بدر وهذا قول اكثر المفسرين وقال الحسن وقتادة عنى به اهل
الصفحه ٣٧٦ :
والنسائي وابن ماجة وابن ابى حاتم وابن حبان والحاكم والبيهقي نحوه واخرج عبد الله
بن احمد فى زوائد الزهد وابو
الصفحه ٤١٦ : فرجعوا الى رسول الله صلىاللهعليهوسلم فوافقوه فى البطحاء فقرأ عليهم القران فامرهم ونهاهم وفيه
دليل على
الصفحه ١٨٦ :
واحدة ساكنة وفتح الياء (وَذَا الْكِفْلِ) ابن عم اليسع او بشر بن أيوب اختلف فى نبوته ولقبه فقيل
فرّ اليه
الصفحه ٣٤٧ :
هاهنا اكتفاء بذكرها
فى المعطوف عليه اعنى سقفا (عَلَيْها يَظْهَرُونَ) (٣٣) اى يعلون
السطوح
الصفحه ٣٧٧ :
عن كعب قال لو ان ثوبا من ثياب الجنة لبس اليوم فى الدنيا لصعق من ينظر اليه وما
حملته أبصارهم ـ واخرج
الصفحه ٤٤٦ : ـ
رواه البخاري والنسائي وعن ابى هريرة قال قال رسول الله صلىاللهعليهوسلم ما من يوم يصبح العباد فيه الا
الصفحه ١١ :
تنشيطا له (وَأَلَنَّا لَهُ الْحَدِيدَ) (١٠) حتى كان
الحديد فى يده كالشمع والعجين يعمل منه ما يشأ من غير
الصفحه ١٥١ :
عن السدّى وقال
البغوي قال السدّى يوم يأمركم بالقتال وهو المراد بقول مقاتل نسختها اية القتال
الصفحه ٣١٧ :
اى المشركين (لَهُمْ عَذابٌ أَلِيمٌ) (٢١) فى الاخرة
وضع المظهر موضع المضمر لبيان استحقاقهم