الصفحه ٢٩٥ : المؤذّن جن ولا
انس ولا شىء الا شهد له يوم القيامة رواه البخاري وعن ابى هريرة قال قال رسول الله
الصفحه ٣٤٩ : الجنة كيلا يعبد
الناس الله تعالى طمعا فى الجنة ولا خوفا من النار بل خالصا لوجهه تعالى ـ قال
المجدد للالف
الصفحه ٣٤ :
والغرف رفع الشيء
وهى المنازل الرفيعة من الجنة وقد ذكرنا ما ورد فى الغرفات من الأحاديث فى تفسير
الصفحه ٣٥ : (بِهِمْ) اى بالجن (مُؤْمِنُونَ) (٤١). (فَالْيَوْمَ) اى فذلك اليوم (لا يَمْلِكُ
بَعْضُكُمْ لِبَعْضٍ نَفْعاً
الصفحه ٣٦ : له وأما فى محل الرفع بإضمار هو واما فى محل النصب بإضمار اعنى (ما بِصاحِبِكُمْ مِنْ جِنَّةٍ) متعلق
الصفحه ٤٧ : محمدا عبده
ورسوله وان عيسى عبد الله ورسوله وابن أمته وكلمته القاها الى مريم وروح منه
والجنة حقّ والنار
الصفحه ٨٢ : ان الحب معظم ما يؤكل ويعاش به. (وَجَعَلْنا فِيها
جَنَّاتٍ) بساتين (مِنْ نَخِيلٍ
وَأَعْنابٍ) اى من
الصفحه ١١٦ : يكون بيضاء بصفرة والعرب تشبهها ببيض النعامة ـ. (فَأَقْبَلَ
بَعْضُهُمْ) اى بعض اهل الجنة (عَلى بَعْضٍ
الصفحه ١٤٩ :
والشرط محذوف
تقديره إذا جعلتم بينه وبين الجنة نسبا فانّكم (وَما تَعْبُدُونَ) (١٦١) من الأصنام
الصفحه ١٧٩ : يده ثم خرج حتى جلس على
سرير سليمان وعكفت عليه الطير والجن والانس ـ وخرج سليمان فاتى الامينة وقد غيرت
الصفحه ١٨٢ : والطير والشياطين بدليل ما بعده عن ابى هريرة قال
قال رسول الله صلىاللهعليهوسلم ان عفريتا من الجن تفلت
الصفحه ٢٠٥ : حكم بانهم يتقون فهم كالذين
وقع منهم التقوى (لَهُمْ غُرَفٌ) منازل رفيعة فى الجنة (مِنْ فَوْقِها غُرَفٌ
الصفحه ٢١٤ :
والجماعة فان
مرتكب الكبيرة عندهم لا يخلد فى النار والايمان جزاؤه الخلود فى الجنة وهو غير
متناه
الصفحه ٢١٥ :
الإجمالي على طريقة قالوا لن يّدخل الجنّة الّا من كان هودا او نصرى او يقال
تقديره والفريق الّذى جاء بالصّدق
الصفحه ٢٥٧ : والملك صفّا صفّا وجيئ يومئذ بجهنّم وقوله
تعالى يا معشر الجنّ والانس ان استطعتم ان تنفذوا من أقطار