الصفحه ١٩٧ : عليهالسلام ثم انزل منها لكم (مِنَ الْأَنْعامِ
ثَمانِيَةَ أَزْواجٍ) ذكر وأنثى من الإبل وو البقر والضأن والمعز
الصفحه ١٢٠ : اخر قال سام ابو العرب وحام ابو الحبش ويافث ابو الروم ـ روى الضحاك
عن ابن عباس انّه لمّا خرج نوح من
الصفحه ١١٩ : يُهْرَعُونَ) (٧٠) اى يسرعون
الجملة فى مقام التعليل اى استحقوا تلك الشدائد تقليدا للاباء فى الضلال مسرعين من
الصفحه ٤١٧ :
كفركم فى الدنيا ومعنى الأمر هو الاهانة والتوبيخ وجملة ويوم يعرض إلخ متصلة بقوله
ويوم يعرض الّذين كفروا
الصفحه ٤١٨ :
وقتادة هم نوح
وابراهيم وموسى وعيسى اصحاب الشرائع مع محمد صلىاللهعليهوسلم وعليهم أجمعين خمسة
الصفحه ٣٣٤ : الحسن الرحمة
فالمراد به ايضا القران فانه اثر النبوة والرحمة (مِنْ أَمْرِنا) الذي نوحيه إليك ظرف مستقر
الصفحه ٢٢٩ : هدانى إنكارا لتبليغ الرسل كما جاء فى الحديث يدعى نوح
يوم القيامة فيقال له هل بلّغت فيقول نعم فيدعى أمته
الصفحه ١٥٧ :
وعنادا ـ وقيل بل
في الموضعين ابتدائية ليست للاضراب فالجملة الاولى جواب لكلام الكفار والثانية
الصفحه ٤١٢ :
يبلغ ان يكون جبلا وقال الكسائي هى ما استدار من الرمال (وَقَدْ خَلَتِ النُّذُرُ) اى مضت الرسل جملة
الصفحه ٣٨٦ :
كالّذين أمنوا بدل
اشتمال او على الحال من الضمير فى الكاف او على المفعولية والكاف حال
الصفحه ١٧٥ : جمل محذوفة تقديره إذ عرض عليه بالعشيّ الصّافنات
الجياد فاشتغل بها حتى فاته العصر فقال انّى أحببت
الصفحه ٢٧٧ : الإبل والبقر الجملة متصله بقوله هو الّذى
يحيى ويميت. (وَلَكُمْ فِيها
مَنافِعُ) فى أصوافها واوبارها
الصفحه ٣٠ : الكلم ونصرت بالرعب
وأحلت لى الغنائم وجعلت لى الأرض مسجدا وطهورا وأرسلت الى الخلق كافّة وختم بي
النبيون
الصفحه ٣٠٩ : المؤمنين أداء لحق المشاركة فى الايمان والجملة حال (أَلا إِنَّ اللهَ هُوَ الْغَفُورُ) لاوليائه (الرَّحِيمُ
الصفحه ٦٢ : وهذا على رأى من قال ان مجرد العقل كاف لوجوب الايمان بالله حتى يحكمون بكفر
شاهق الجبل إذا بلغ عاقلا ولم