الصفحه ٢٦٠ : والعلم والارادة .. (لا جَرَمَ أَنَّما تَدْعُونَنِي
إِلَيْهِ لَيْسَ لَهُ دَعْوَةٌ فِي الدُّنْيا وَلا فِي
الصفحه ١٢٤ :
الى عيدهم فدخل
ابراهيم على الأصنام فكسرها كما قال الله تعالى. (فَراغَ إِلى
آلِهَتِهِمْ) اى دخل
الصفحه ١٤٢ :
حتى بليت لحومهما
ورمّت عظامها ـ ونبّا الله اليسع وبعثه رسولا الى بنى إسرائيل واوحى اليه فامنت به
الصفحه ٢٥٢ :
ضياع فانهم أرادوا
ابطال امر موسى فرد الله عليهم كيدهم واهلكهم وجعل موسى ومن تبعه ملوك الأرض
الصفحه ٢٧٥ : يُحْيِي
وَيُمِيتُ فَإِذا قَضى) (١) اى أراد (أَمْراً فَإِنَّما
يَقُولُ لَهُ كُنْ فَيَكُونُ) (٦٨) اى لا
الصفحه ٧ : المطالعين له فيكون المعنى لا ينفصل عن الغيب إلا
سطورا فى اللوح وهذا التوجيه ضعيف كما يشعر به كلام البيضاوي
الصفحه ٥٢ :
عذابه (وَأَقامُوا الصَّلاةَ) يعنى الذين اجتنبوا المعاصي وأتوا بالواجبات خشية من عذاب
الله هم المنتفعون
الصفحه ١٧٩ :
وكانت له أم ولد
يقال لها الامينة كان إذا دخل مذهبه او أراد إصابة امراة من نسائه ومنع خاتمه
عندها
الصفحه ٣٧٥ : يمنعون من
العذاب والضمير لمولى الاول باعتبار المعنى لانه عام. (إِلَّا مَنْ رَحِمَ اللهُ) بالعفو وقبول
الصفحه ٢٧ :
سجدا فيكون أول من
يرفع رأسه جبرئيل فيكلم الله وحيه بما أراد ثم يمر جبرئيل على الملائكة كلما مرّ
الصفحه ١٤٣ :
وابنان له فجاء مركب وأراد ان يركب معهم فقدم امرأته ليركب بعدها فحال الموج بينه
وبين المركب ثم جاءت موجة
الصفحه ٢٤٣ : ارادة اللفظ او المعنى وقال الأخفش تقديره لانّهم وبانّهم اصحاب النّار ـ. (الَّذِينَ يَحْمِلُونَ الْعَرْشَ
الصفحه ٢٢ : والشام كذلك (سِيرُوا فِيها) على ارادة القول يعنى قلنا بلسان المقال أو الحال فانهم
لما مكنوا من السير كذلك
الصفحه ٨٥ : الماء. وهذا صريح فى ان الشمس والقمر والكواكب سائرة فى الفلك بقسر قاسر
من الملائكة او بالارادة لا انها
الصفحه ٢٧٠ :
قال قال رسول الله صلىاللهعليهوسلم ليس شىء أكرم على الله من الدعاء ـ رواه الترمذي وقال حسن
غريب وابن