الصفحه ٢٣١ : الله صلىاللهعليهوسلم الى ان يعطوه مالا فيكون اغنى رجل بمكة ويزوجوه ما أراد من
النساء فقالوا هذا لك
الصفحه ١٣١ : فرجع
إبليس بغيظه ولم يصب من ابراهيم واله شيئا ممّا أراد وامتنعوا منه بعون الله عزوجل وروى ابو الطفيل عن
الصفحه ٢٦٥ :
قال قال رسول الله
صلىاللهعليهوسلم ما من نبى الا قد انذر أمته الأعور الكذاب الا انه اعور
وان
الصفحه ٣١٣ :
قال قال رسول الله
صلىاللهعليهوسلم من فارق الجماعة شبرا فقد خلع ربقة الإسلام من عنقه ـ رواه
الصفحه ٢١٥ : ءَ بِالصِّدْقِ وَصَدَّقَ
بِهِ) أراد به الجنس ليتناول الرسل والمؤمنين يدل عليه قوله
تعالى (أُولئِكَ هُمُ
الصفحه ٣٨٩ :
حالا امتناعه
مطلقا وجملة إذا تتلى عليهم عطف على قالوا ما هى الّا حياتنا الدّنيا. (قُلِ اللهُ
الصفحه ١٣٠ : صلىاللهعليهوسلم انه بالمنحر الذي ينحر فيه اليوم ـ قال البغوي قالوا قال
له ابنه يا أبت اشدد رباطى حتى لا اضطرب
الصفحه ٤٠٤ : لانه أراد نوعا من الجنس يستجلب رضاء
الله قال ابن عباس فاجابه الله تعالى فاعتق تسعة من المؤمنين يعذبون
الصفحه ٣٣ :
منكم فنحن اولى
منكم ما تدعون ان أمكن لانا أحباء الله حيث أعطانا ذلك (وَما نَحْنُ بِمُعَذَّبِينَ
الصفحه ٢١٧ : عنها واما بان
يقبضها ظاهرا بعض القبض بان يسلب عنها الحس والحركة الارادية وذلك بان يجعله الله
تعالى
الصفحه ٢٤٩ : قهر
الخلق بالموت وبالتصرف فيها بما أراد. رواه يعنى كون السؤال والجواب من الله بعد
فناء الخلق قبل البعث
الصفحه ٢٨٥ : يقل هاهنا سواء قلت لعل قول المحلى هذا مبنى على ما رواه مسلم
من حديث ابى هريرة انه قال أخذ رسول الله
الصفحه ٥٣ : الحالين بإثبات الياء فى
الوصل فقط والباقون بحذفها وصلا ووقفا .. (أَلَمْ تَرَ أَنَّ
اللهَ أَنْزَلَ مِنَ
الصفحه ١٦١ : مملّ وروى عن
الشعبي ان فصل الخطاب هو قول الإنسان بعد حمد الله والثناء عليه اما بعد إذا أراد
الشروع فى
الصفحه ٢٤٥ : عباد الله للمؤمنين الملائكة واغش الخلق
لهم الشياطين. (رَبَّنا
وَأَدْخِلْهُمْ جَنَّاتِ عَدْنٍ) اى