الصفحه ٩١ : إِلَّا ما كُنْتُمْ تَعْمَلُونَ) (٥٤) حكاية لما
يقال لهم تصويرا للموعود وتمكينا له فى النفوس وكذا قوله
الصفحه ٩٢ : خبر ثان او الخبر متّكؤن والجار ان صلة
له او هم تأكيد للضمير فى شغل او فاكهون وعلى الأرائك متّكؤن خبر
الصفحه ١١٣ :
مسلم عن ابى برزة
الأسلمي رضى الله عنه قال قال رسول الله صلىاللهعليهوسلم لا يزول قد ما عبد عن
الصفحه ١١٩ :
بشوبا وحميم ماء
حار شديدة الحرارة يعنى يشربون الحميم فيصير فى بطونهم شوبا له. (ثُمَّ إِنَّ
الصفحه ١٢٥ :
(قالُوا) فيما بينهم لما عجزوا عن المحاجة (ابْنُوا لَهُ بُنْياناً فَأَلْقُوهُ فِي
الْجَحِيمِ) (٩٧
الصفحه ١٦٤ : أَخِي) اى على دينى وطريقى (لَهُ تِسْعٌ
وَتِسْعُونَ نَعْجَةً) اى امراة العرب تكنى المرأة بالنعجة وقال
الصفحه ١٦٨ :
الله سبحانه قال خرّ راكعا اطلق الركوع على السجود فعلم منه ان المقصود هو التعظيم
لا خصوصية السجود ومعنى
الصفحه ١٦٩ : على انها ليست من عزائم السجود
بحديث ابن عباس قال رايت رسول الله صلىاللهعليهوسلم يسجد فى ص قال ابن
الصفحه ٢٤٢ :
القران كفر ـ رواه
البغوي ورواه البيهقي فى شعب الايمان والطيالسي من حديث عبد الله ابن عمر ورواه
الصفحه ٢٥١ : (فَأَخَذَهُمُ اللهُ
بِذُنُوبِهِمْ) فاهلكهم بالريح او الصيحة او نحو ذلك (وَما كانَ لَهُمْ مِنَ اللهِ مِنْ واقٍ
الصفحه ٢٦٢ : اتباع على الإضمار او التجوز وقال الكوفيون جمع
لا واحد له وجمعه اتباع (فَهَلْ أَنْتُمْ
مُغْنُونَ عَنَّا
الصفحه ٢٩٩ : فى الحج سجدة ثانية لانه بلفظ
الأمر حيث قال الله تعالى اركعوا واسجدوا واعبدوا ربّكم ومن ثم قال ابو
الصفحه ٣٣٨ : عنه والترك والابعاد اعراض او مفعول له
او حال بمعنى صافحين وأصله ان توفى الشيء صفحة عنقك والإنكار راجع
الصفحه ٣٣٩ : لرسول الله صلىاللهعليهوسلم. (فَأَهْلَكْنا أَشَدَّ
مِنْهُمْ) اى من المسرفين يعنى اهل مكة فيه التفات من
الصفحه ٣٥٥ :
بكشف العذاب عنهم
فكشف الله عنهم العذاب قال الله تعالى. (فَلَمَّا كَشَفْنا
عَنْهُمُ الْعَذابَ