الصفحه ١٧٥ : فرس
ويرد هذا القول ما قال رسول الله صلىاللهعليهوسلم نحن معاشر الأنبياء لا نورث ما تركنا صدقة ـ اخرج
الصفحه ١٧٧ :
لو قال ان شاء الله
لجاهدوا فى سبيل الله فرسانا أجمعون. متفق عليه قيل فجاءت القابلة بذلك الشق
الصفحه ١٨٨ :
او للعذاب (أَزْواجٌ) (٥٨) أجناس خبر
لاخر او صفة له او للثلاثة او مرتفع بالجار والمجرور والخبر
الصفحه ٢١٤ : الجنة بايمانه ويخلد فيها وقال البيهقي مثل ما قلت واخرج مسلم عن ابى هريرة
ان رسول الله صلىاللهعليهوسلم
الصفحه ٢٣٥ : بأفعالهم لا يحتاج الى كاتب وشاهد انما الكتاب والشهود جريا
على العادة وإلزاما للكفرة ـ ثم فصل الله التوفية
الصفحه ٢٤٨ :
وابن ابى الدنيا فى كتاب الأهوال عن ابن عباس انه قرأ يوم تشقّق السّماء بالغمام
قال يجمع الله الخلق يوم
الصفحه ٢٥٩ :
لا يتاتى الا
بالصعود الى السماء وهو ممّا لا تقوى عليه الإنسان وذلك لجهله بالله وكيفية
استنبائه
الصفحه ٢٧٨ : الدنيا
ومعرفتهم بتدبيرها قال الله تعالى يعلمون ظاهرا من الحيوة الدّنيا وهم عن الاخرة
هم غفلون فلمّا جا
الصفحه ٢٨٩ : يُحْشَرُ) قرأ نافع ويعقوب بفتح النون وضم الشين على صيغة المتكلم
المبنى للفاعل (أَعْداءُ اللهِ) بالنصب على
الصفحه ٢٩٧ : وصفا للشيطان بالمصدر مبالغة ومن الشّيطان بيان له حال منه
والمعنى وان وسوس فيك الشيطان وحملك على
الصفحه ٣٠٠ : وقيل من ياتي أمنا هو حمزة وقيل عثمان واللفظ يعمهم وغيرهم ذكر
الله سبحانه الإتيان أمنا فى مقابلة الإلقا
الصفحه ٣٢٥ : الاسمية او معترضة قال الحسن لما نزلت هذه الاية قال رسول الله صلىاللهعليهوسلم والذي نفسى بيده ما من خدش
الصفحه ٣٣٤ : السمع فقال
محمد بن إسحاق المراد بالايمان فى هذه المقام الصلاة كما فى قوله تعالى ما كان
الله ليضيع
الصفحه ٣٣٧ :
سورة الزّخرف
مكّيّة وهى تسع وثمانون اية
ربّ يسّر وتمّم بالخير
بِسْمِ اللهِ
الرَّحْمنِ
الصفحه ٣٧٢ : ء .. (فَأَسْرِ) الفاء جزائية والجملة مقدرة بالقول يعنى فاجاب الله وقال
ان كان الأمر كذلك فاسر قرأ نافع وابن كثير