الصفحه ٢٣٦ :
حَقَّتْ
كَلِمَةُ الْعَذابِ) اى كلمة الله بالعذاب وحكمه فى الأزل انهم من الأشقياء (عَلَى
الصفحه ٢٣٩ :
سورة المؤمن مكية وهى خمس وثمانون اية
ربّ يسّر وتمّم بالخير
بِسْمِ اللهِ
الرَّحْمنِ الرَّحِيمِ
الصفحه ٢٥٠ :
فى غير ملكه بلا
اذن مالكه وكل ما يفعله الله يفعله فى ملكه (إِنَّ اللهَ سَرِيعُ
الْحِسابِ) (١٧
الصفحه ٢٥٦ :
اهل خطيئة ـ واخرج ابن ابى عاصم فى السنة عن ابن عمر قال قال رسول الله صلىاللهعليهوسلم إذا كان يوم
الصفحه ٢٦٨ :
لان المقصود نفى
مساواته للمحسن فيما له من الثواب والكرامة ـ والعاطف الثاني عطف الموصول مع ما
عطف
الصفحه ٢٧٧ : المستدرك من حديث ابى لبابة ان النبي صلى الله عليه سئل عن عدد
الأنبياء فقال مائة الف واربعة وعشرون الفا فقيل
الصفحه ٢٨٣ :
قال للملك اكتب له
صالح عمله الذي كان يعمل فان شفاه غسله وطهّره وان قبضه غفر له ورحمه ـ رواه
الصفحه ٢٩٠ : وهذا السؤال سوال توبيخ (قالُوا أَنْطَقَنَا اللهُ الَّذِي
أَنْطَقَ كُلَّ شَيْءٍ) ذى نطق (وَهُوَ
الصفحه ٢٩٨ : (عِنْدَ رَبِّكَ) عندية غير متكيفة وهم الأنبياء والملائكة والأولياء (يُسَبِّحُونَ لَهُ بِاللَّيْلِ
الصفحه ٣٠٢ : وهكذا قرا حفص وابن «ورويس بخلاف عنه ابو محمد» ذكوان
فى هذا المقام خاصة قال مقاتل وذلك ان رسول الله
الصفحه ٣٠٣ :
جزاء المسيئين
أورد صيغة المبالغة تعريضا على الكفار بانهم هم الظلامون المبالغون فى الظلم والله
الصفحه ٣٠٦ :
وحالهم او المعنى ا لم ينته الإنسان عن المعاصي ولم يكف له رادعا انه تعالى مطلع
على كل شىء لا يخفى عليه
الصفحه ٣١٥ :
(اللهُ الَّذِي
أَنْزَلَ الْكِتابَ) اى جنس الكتب (بِالْحَقِ) اى متلبسا به بعيدا من الباطل وبما يحق
الصفحه ٣٤٢ :
محذوف تقديره أمن كان شأنه ما ذكر ومن ينشّؤا فى الحلية ومن هو فى الخصام غير مبين
ولد الله سبحانه
الصفحه ٣٥٧ : من عبد من دون الله فى النار نرضى
ان يكون الهتنا مع عيسى وعزير والملائكة فى النار (ما ضَرَبُوهُ) هذا