الصفحه ٣٣١ : الحال (أَلا إِنَّ
الظَّالِمِينَ فِي عَذابٍ مُقِيمٍ) (٤٥) دائم تمام
كلامهم او تصديق من الله بهم. (وَما
الصفحه ٣٤٧ : اى تخصيص الدنيا بالكفار لكونها
مبغوضة عند الله والكافر مبغوضا فيعطى المبغوض للمبغوض (وَإِنْ كُلُّ
الصفحه ٣٦٤ :
فاعترفنا بذنوبنا
فهل الى خروج من سبيل فيجيبهم ذلكم بانّه إذا دعى الله وحده كفرتم وان يّشرك به
الصفحه ٣٨٥ : (اللهِ شَيْئاً) منصوب على المفعولية ومن الله حال مقدم عليه بيان له او
على المصدرية اى شيئا من الإغناء ومن
الصفحه ٣٨٨ :
يهلكنا الليل
والنهار فانزل الله تعالى. (وَقالُوا) عطف على مضمون الكلام السابق اى ضل الكافرون
الصفحه ٣٩٧ :
ولا بكم انه قد
علمنى الله علوم الأولين والآخرين ومع ذلك ما أدرى تفصيلا ما يفعل بي ولا بكم فى
جزا
الصفحه ٤٠٥ :
أمنوا جميعا
فاجتمع له اسلام أبويه وأولاده جميعا كذا قال ابن عباس وأدرك ابو قحافة صحبة النبي
الصفحه ٤١٨ : قال الشيخ محى السنة البغوي ذكرهم الله
على التخصيص فى قوله وإذ أخذنا من النّبيّين ميثاقهم ومنك ومن نوح
الصفحه ٤٣٤ :
(أُولئِكَ) يعنى المفسدين فى الأرض والقاطعين الأرحام مبتدا خبره (الَّذِينَ لَعَنَهُمُ اللهُ) اى
الصفحه ٣ :
سورة سبأ
مكّيّة وهى اربع وخمسون اية ربّ يسّر
بسم الله الرّحمن الرّحيم
وتمّم بالخير
الحمد
الصفحه ٥ : قوله تعالى (تَوَفَّتْهُ رُسُلُنا) انه قيل يا رسول الله ملك الموت واحد والزحفان يلتقيان من
المشرق
الصفحه ١٦ :
قال الله تعالى
ومن اظلم ممن ذهب يخلق كخلقى فليخلقوا ذرة وليخلقوا حبة او شعيرة متفق عليه وسياق
هذه
الصفحه ٢٣ : عليه أم لا موته بلاء وحياته بلاء قال الله تعالى خلق الموت والحيوة
ليبلوكم ايّكم احسن عملا فهو صبور
الصفحه ٢٩ : للكفار على سبيل المناظرة وفيما بعدها على سبيل
النصيحة وفى هذه الاية على طريقة التوبيخ بذكر حكم الله فيهم
الصفحه ٥٠ :
(يُولِجُ اللَّيْلَ
فِي النَّهارِ) صيفا متصل بقوله والله خلقكم من تراب وبما فى سياقه وجملة
ما