الصفحه ١٢١ : الله تعالى خاليا عن الغير وحبه كما يدل عليه قصة ذبح ابنه لامتثال امر ربه. (إِذْ قالَ) بدل من إذ السابقة
الصفحه ١٥٠ :
فقد حرّم الله
عليه الجنّة ومأويه النّار. (وَإِنَّا) معشر الملائكة (لَنَحْنُ
الصَّافُّونَ) (١٦٥
الصفحه ١٧٠ : سورة ص فسجد فيها فلمّا قضى الصلاة قال له رجل يا امير المؤمنين من عزائم
السجود هذه فقال كان رسول الله
الصفحه ٢٠٤ :
عليه وسلم فقال يا
رسول الله ان لى سبعة مماليك وانى قد اعتقت لكل باب منها مملوكا فنزلت فبشّر عبادى
الصفحه ٢٠٥ : لكن الذين حق لهم كلمة الرحمة وسبق فى علم الله انهم
يتقون ربهم فى إيراده بصيغة الماضي ايضا اشعار بان من
الصفحه ٢٢٠ :
فاطِرَ
السَّماواتِ وَالْأَرْضِ عالِمَ الْغَيْبِ وَالشَّهادَةِ) امر الله سبحانه رسوله بالالتجا
الصفحه ٢٣٤ :
انس قال لمّا نزلت
وسع كرسيّه السّموت والأرض قالوا يا رسول الله هذا الكرسي هكذا فكيف العرش فانزل
الصفحه ٢٤١ : أوردت للمدح والترغيب
والترهيب والحثّ على ما هو المقصود منه والمقصود بالنسبة انما هو الله لا غير. (لا
الصفحه ٢٤٧ :
صرف له عن الاخر
والسؤال فى القبر لا يستدعى حيوة مثل حيوة الدنيا ولو استدعى ذلك لاستدعى عذاب
القبر
الصفحه ٢٥٣ : عم فرعون وهو الذي حكى
الله عنه فى سورة القصص وجاء رجل من اقصا المدينة يسعى قيل كان اسمه حبيب وقال قوم
الصفحه ٢٨٧ : ولم يخرج الى قريش فاحتبس عنهم فقال ابو جهل يا معشر قريش والله ما نرى عتبة
الا قد صبا الى محمد وقد
الصفحه ٢٨٨ :
قال افعل فقال بسم
الله الرّحمن الرّحيم حم تنزيل من الرّحمن الرّحيم كتب فصّلت آياته قرءانا عربيّا
الصفحه ٣١٢ : محمد (وَما وَصَّيْنا بِهِ
إِبْراهِيمَ وَمُوسى وَعِيسى) يعنى ان دين الإسلام الذي شرع الله لامة محمد
الصفحه ٣٢٢ : قوم منها شىء وقالوا هذا يريد ان يحثنا
على أقاربه من بعده فنزل جبرئيل فاخبره انهم اتهموه وانزل الله هذه
الصفحه ٣٣٠ : يعتدى المظلوم ـ
رواه احمد ومسلم وابو داود عن ابى هريرة يدل على كون البادي اظلم والمجيب له نوع
رخصة