الصفحه ٤١ : بل كنت بصدد نشر هذه النسخة حتى لا يضيع اجر
العاملين من دون استناد الاشتباه الى احد الحمد لله على اوله
الصفحه ٣٩ : الذى يخرج الفعل عن طرفى القدرة كمن القى نفسه من شاهق وكمن
ترك السير للحج وضابطه من ترك المقدمة من
الصفحه ٣٧ : منهم الى مسلك ووجه كل ما اختار على وجه من هذه الوجوه فمختار المحقق بعد
قوله بجواز الاجتماع فى اصل
الصفحه ١٦ : ففيه ان نظر العرف متبع فى المفاهيم لا فى تعين المصاديق ولو رجع الى
ان العرف يفهمون من الخطاب كذلك اى
الصفحه ١٤ :
الغصب وفى حيثية
الاصدارية لا يوجد شرب ماء الغير الا بالغصبية وهذا بخلاف الحركة الصادرة من
المكلف
الصفحه ٢٤ : ما دام مؤثرا او الوضع الذى هو
هيئة يحصل للجسم من نسبة بعض اجزائه الى الآخر من الاعراض والاعراض بسائط
الصفحه ٣٨ :
حتى يجعل التكليف
وسيلة للعقاب وفى الحقيقة كلامه راجع الى كلام الفصول لو كان مراده من الامر هو
الصفحه ١٢ : الى
الموضع المخصوص من عموم الامر كما يعامل كذلك فى عكس المسألة كما اذا قيل لا تكرم
الفاسق واكرم زيدا
الصفحه ٢٣ :
ثم ان عنوان الفعل
الذى هو عنوان بشرط لا انما هكذا بالنسبة الى معروضه والمحل الذى هو قائم به مثلا
الصفحه ٢٦ : بايجاد واحد لا يسرى الامر الى
ما تعلق به النهى ولا النهى الى ما تعلق به الامر بل التركيب بينهما انضمامى
الصفحه ٢٠ : النسبية وعن الثانى بالاعراض النسبية.
ثم ان الماهية
التى يتوقف تصور العرض النسبى الى تصورها اعم من ان
الصفحه ٩ : التخيير لا إحداها
معينا ولا جميعها كذلك فله وجه إلّا انه يلزم بناء عليه ان مثل الصلاة التى هى
بالنسبة الى
الصفحه ٨ : اليها من دون نظر الى خصوصياتها الخارجية
والمشخصات الفردية ولو تعلق غرضه احيانا بخصوصية خاصة فهى مطلوب
الصفحه ٦ :
كذلك بالنسبة الى
الفعل الصادر منه وهو الحركة فى المقام التى هى الحالة الواحدة المتصفة بوصفين
الصفحه ٢ :
بسم الله الرّحمن
الرّحيم
الحمد لله رب
العالمين والصلاة والسلام على اشرف انبيائه محمّد وآله