الصفحه ٣٢ : ء والنوافل المبتدئة فى
الاوقات الخاصة.
(اما القسم الاول) فعلى القول بان النهى التنزيهى كالتحريمى لا يجتمع
الصفحه ٤ : اعتباريا كالزوجية المنتزعة من جوزين
والمنتزعة من زوجين وقد يعبر عن العنوان المتاصل بما اصدق وانطبق على
الصفحه ١٧ :
ومتعلق النهى طبيعة الغصب وقد اوجدهما المكلف بسوء اختياره فى شخص واحد ولا يرد من
ذلك قبح على الامر لتغاير
الصفحه ٢٣ :
العلم قد يلاحظ مبدأ اشتقاقيا اى بشرط لا عما يعرض عليه الذى هو مقولة من المقولات
وقد يلاحظ مشتقا ولا بشرط
الصفحه ٢٦ : والغاصب فى حال الصلاة ينصرف فى
المكان ويصدر عنه الغصب بتمام هويته فى غير حال الصلاة وغير الضمائم الفردية
الصفحه ٨ : الاصطلاحى فان العرض لا يمكن ان يكون مشخصا لغرض آخر
إلّا اذا كانا طوليين كالحركة والسرعة او البطؤ وكيف كان
الصفحه ٢٧ : اضافة الجوهر والعرض اليه كالزمان
والمكان تقول زيد فى الدار او ضرب فى الدار وكما لا يتحد الجوهر المضاف مع
الصفحه ٢٠ : وتوضيح ذلك ان اهل المعقول قسموا الممكن الى جوهر وعرض وقسموا
الاعراض الى تسع الكم والكيف والفعل والانفعال
الصفحه ١١ : لاتكاله على الادلة المنفصلة وقد يكون فى مقام بيان تمام القيود فيجب
ذكر ما له دخل فى متعلق
الصفحه ١٦ : الامتناع مطلقا والجواز كذلك والجواز عقلا
والامتناع عرفا اما التفصيل فلا وجه له اصلا لانه بعد تسليم القائل
الصفحه ١٩ : اجتماعهما فى هذا الحال وان تفارقا قبل
الامتثال وبعد السقوط وقد ذكر للامتناع وجوه احسنها ما فى الكفاية فانه
الصفحه ٢٢ : الافعال قد يلاحظ بشرط لا عما يتحد به وهذا معنى
مبدإ الاشتقاق وقد يلاحظ لا بشرط وهذا معنى المشتق ونظيرهما
الصفحه ١٢ : عاما
والنهى خاصا او بالعكس وذلك لان العام يشمل جميع الافراد والخاص هو العام مع
خصوصية زائدة فاذا تعلق
الصفحه ٢١ :
تكون جوهرا او
عرضا مثلا كون الشيء فى المكان او الزمان اعم من ان يكون جوهرا ككون زيد فى مكان
او
الصفحه ٢٤ : ما به الاشتراك مثلا السواد الشديد مع
اصل السواد الذى هو اعم منه ومع اللون الذى هو اعم منهما ومع الكيف