الصفحه ٣٥٤ : بامره وتيسيره قيد به الدعوة إيذانا بانه امر صعب لا
يتاتى الا بمعونة من جناب قدسه خصوصا الدعوة الى لقائه
الصفحه ٣٧٦ : على النبي صلى الله عليه فى
الصلاة بعد التشهد بان المراد بالأمر فى هذه الاية ان يصلى عليه
الصفحه ٣٧٧ :
فى كونها فريضة
فعلم بهذا الحديث ان مراد الله سبحانه بالأمر فى هذه الاية جعلها بعد التشهد والله
الصفحه ٢٦ : الدعوة وإعلاء كلمة الله ولا ينافى ذلك
مشاركته فى النبوة لان المتشاركين فى الأمر متوازران عليه. (فَقُلْنَا
الصفحه ٢٣٢ :
(كَخِيفَتِكُمْ
أَنْفُسَكُمْ) اى أمثالكم فى الحرية ـ والاستفهام للانكار يعنى ليس الأمر
كذلك وانها
الصفحه ٩٨ : مشتهاة لها (فَهُمْ يَعْمَهُونَ) لا يدركون عواقب أمرها جملة زيّنّا خبر لان وقولهم فهم
يعمهون معطوف عليها
الصفحه ٤٣ : الاجر فى الأمر بأداء الزكوة
وغيرها من الصدقات حرّم الصدقات على نبيه واهل بيته
الصفحه ١٩٤ : فيجازى المنافقين على نفاقهم او للعطف
على مضمون ما سبق يعنى نافقوا ولا يخفى ذلك على الله. (وَلَيَعْلَمَنَّ
الصفحه ١٩٦ : الاعادة رؤية عليها مجازا (إِنَّ ذلِكَ) الاعادة او ما ذكر من الامرين (عَلَى اللهِ يَسِيرٌ) إذ لا يفتقر فى
الصفحه ٨٩ :
عليما بعاقبة امره رقيبا عليه ولذلك قال (عَلَى الْعَزِيزِ) اى الغالب الذي يقدر على قهر أعدائه ونصر
الصفحه ١٠٧ : جنوده تقديره وامر الطيور بالاظلال فوقع الشمس على
الصفحه ١٤١ : يوم ينفخ فى الصور (آمِنُونَ) قرأ الكوفيون فزع بالتنوين للتنكير ويومئذ بالنصب على
الظرفية والتنكير يفيد
الصفحه ٢٢ : قال إذا كان يوم
القيامة امر الله السّماء فتشققت باهلها فيكون الملائكة على حافتها حين يأمرهم
الرب
الصفحه ٣٨ :
عليه وسلم لا
يغتسل أحدكم فى الماء الدائم وهو جنب ـ وروى ابو داود بلفظ لا يبولن. أحدكم فى
الما
الصفحه ٨٠ : ) عطف على قوله امنين لتضمنه معنى الفعل على طريقة فالق
الإصباح وجعل اللّيل سكنا والتقدير تأمنون وتنحتون