الصفحه ٧٨ : بِما
تَعْلَمُونَ) كرر الأمر بالتقوى مرتبا على امداد الله إياهم بما يعرفونه
من انواع النعم تعليلا له
الصفحه ١٢٩ :
من اخبار الرّسول صلىاللهعليهوسلم المؤيد بالمعجزات وقيل قوله بل ادّرك على طريقة الاستفهام
معناه
الصفحه ١٥١ : موسى من بعد نسائهم خبره وامره لبعد
عهدهم به قال البغوي وروى عن على رضى الله تعالى فى قوله تعالى (حِينِ
الصفحه ١٩٥ : (وَاتَّقُوهُ) اى خافوا واحذروا عذابه (ذلِكُمْ خَيْرٌ
لَكُمْ) مما أنتم عليه تعليل للامر بالعبادة والتقوى (إِنْ
الصفحه ٨٣ : مِثْلُنا) الواو للعطف على ما سبق للدلالة على انه جامع بين وصفين
متنافيين للوسلة مبالغة فى تكذيبه وجاز ان
الصفحه ١٠٠ : الموسومة بالبركات لكونها مبعث الأنبياء وتصدير الخطاب
بذلك بشارة بانه قد قضى له امر عظيم ينتشر بركته فى
الصفحه ١٤٤ :
أَبْناءَهُمْ) لان كاهنا قال يولد مولود فى بنى إسرائيل يذهب ملكك على
يديه كذا اخرج عبد الرزاق وعبد
الصفحه ٢٦٢ :
تعالى (وَيَسْئَلُونَكَ عَنِ الرُّوحِ قُلِ
الرُّوحُ مِنْ أَمْرِ رَبِّي وَما أُوتِيتُمْ مِنَ
الصفحه ١٣٤ : » انّ بالفتح وهو حكاية عن قول الدابة او على تقدير
الجار تقديره بان او حكاية قول الله الّذى قيل عليه ودنا
الصفحه ١٦٩ : جواب لو لا التحضيضية تشبيها له بالأمر تقديره
هلا كان منك إرسال رسول إلينا فاتباعا منا (آياتِكَ
الصفحه ٢٦٨ :
كالملائكة وغيرها
نازلة اثارها الى الأرض ثم يرجع الأمر والتدبير اليه وحده بعد فناء الدنيا وانقطاع
الصفحه ٢٧٤ :
بِآياتِنَا
الَّذِينَ إِذا ذُكِّرُوا بِها) اى وعظوا (خَرُّوا) وقعوا على وجوههم خوفا من عذاب الله
الصفحه ٢٧٨ : حتى
اتينا على ثنية فقال اىّ ثنية هذه فقالوا مرشا او لغت فقال كانى انظر الى يونس على
ناقة حمراء عليه
الصفحه ٧٢ : عنهم او استغفارا لما فات منه العزيمة وعمل
بالرخصة شفقة على أمته كيلا يضيق عليهم نطاق الأمر وحمل الخطيئة
الصفحه ٣٦٥ : على بعض فى النفقة والكسوة والقسم فقلن له نحن نختارك
وتركنا حقنا فى النفقة والقسم يكون الأمر فى ذلك