الصفحه ٢٦٧ : وذكرنا فى سورة الأعراف ايضا (ما لَكُمْ مِنْ
دُونِهِ مِنْ وَلِيٍّ وَلا شَفِيعٍ) يعنى إذا جاوزتم مرضاته لا
الصفحه ٢٧٨ :
الطبراني عن ابن
عباس عن النبي صلىاللهعليهوسلم فى قوله (فَلا تَكُنْ فِي
مِرْيَةٍ مِنْ لِقائِهِ
الصفحه ٢٨٥ : وقاص وابى بكرة قالا قال رسول الله صلىاللهعليهوسلم من ادعى الى غير أبيه وهو يعلم فالجنة عليه حرام
الصفحه ٣١٣ : احمد والشيخان مختصرا والبيهقي والحاكم وصححه
مطولا عن عائشة وابو نعيم والبيهقي من وجه اخر عنها وابن عابد
الصفحه ٣٢٠ :
فى خيمة امراة من
المسلمين يقال لها رفيدة فى مسجده صلىاللهعليهوسلم وكانت تداوى الجرحى وتحتسب
الصفحه ٣٠ :
وابعد من الحق من
الجاهل بالجهل البسيط فالانعام لا يميزون بين الحق والباطل والكفار يحكمون بحقيقة
الصفحه ٦٥ : بَيْنَهُما) تشاهدون كل يوم انه يأتي بالشمس من المشرق ويحركها على
مدار غير المدار اليوم الذي قبله حتى يبلغها
الصفحه ٧١ :
والجمع لان كلّ صفة على وزن فعول او فعيل يستعمل كذلك يقال رجل عدو وقوم عدو قال
الله تعالى فان كان من قوم
الصفحه ٨٨ :
شيئا يا فاطمة بنت
محمد سلينى ما شئت من مالى لا اغنى عنك من الله شيئا. وذكر البغوي حديث ابن عباس
الصفحه ٨٩ :
وذالا يجوز عقلا
وشرعا الا على من كان قادرا على نفعه ودفع الضرر عنه سميعا بأقواله بصيرا بأحواله
الصفحه ١١١ :
يحتاج اليه الملوك
من الآلة والعدة او المراد به الكثرة كما سبق (وَلَها عَرْشٌ
عَظِيمٌ) حال بعد حال
الصفحه ١١٤ :
وَجَعَلُوا أَعِزَّةَ أَهْلِها أَذِلَّةً) بتهب أموالهم وتخريب ديارهم حتى يستقيم لهم أمرهما حذرتهم
من دخول
الصفحه ١٢٠ :
ان رجليها كحافر
الحمار وهى شعراء الساقين فامر الشياطين ان يبنوا له صرحا اى قصرا من زجاج وقيل
بيتا
الصفحه ١٢١ : فكانت النورة والحمامات من يومئذ فلمّا تزوجها سليمان
أحبها حبّا شديدا فاقرها على ملكها وامر الجن فابتنوا
الصفحه ١٢٤ :
الرِّجالَ
شَهْوَةً مِنْ دُونِ النِّساءِ) اللائي خلقن لذلك بيان لاتيانهم الفاحشة وشهوة منصوب على