الصفحه ٢٨٩ :
والمحاربة (بَصِيراً) (٩) رائيا وكان
ذلك الوقعة فى شوال سنة اربع من الهجرة كذا فى مواهب اللدنية من
الصفحه ١٤٠ :
ما هو أعم من
الموت فلمن لم يمت الموت ولمن مات الغشية وهذا من قبيل عموم المجاز وهذه الغشية
يعم
الصفحه ١٥٦ : ) ... (وَأَنْزَلَ لَكُمْ
مِنَ الْأَنْعامِ ثَمانِيَةَ أَزْواجٍ) و (أَنْزَلْنا عَلَيْكُمْ لِباساً). وأنزلت هاهنا صيغة
الصفحه ١٦٢ :
كلمه الله تعالى
هناك وبعثه نبيّا وقال عطاء يريد المقدسة (مِنَ الشَّجَرَةِ) بدل اشتمال من الشاطئ
الصفحه ١٦٨ : ) تذكرهم بالوعد والوعيد خبر ثان لكنت او حال من الضمير فى
ثاويا قال مقاتل يعنى لم تشهد فى اهل مدين فتقرأ على
الصفحه ٣٦٥ :
والكسائي وحفص
ترجى بإسكان الياء بغير همز والباقون بهمزة مضمومة اى تؤخر من تشاء (مِنْهُنَّ
الصفحه ٣٦٧ : تأنيث الجمع غير حقيقى (لَكَ النِّساءُ مِنْ
بَعْدُ) اى بعد هذا اليوم حتى لو ماتت واحدة منهن لم يحل له
الصفحه ٣٨٢ :
قال ابن همام كل
من ابغض رسول الله صلىاللهعليهوسلم بقلبه كان مرتدّا فالسباب بالطريق الاولى
الصفحه ٣٨ : ء الدائم ولا يغتسل فيه من الجنابة ـ والنهى للتحريم يدل على تنجس الماء قلنا
لا بل النهى للتنزيه لاحتمال تلوث
الصفحه ٤١ :
يسير المادوى ابن
خزيمة والنسائي من حديث أم هانى ان رسول الله صلىاللهعليهوسلم اغتسل هو وميمونة
الصفحه ٩٥ : رائح
فمهجر
فانشد ابن ابى
ربيعة القصيدة الى آخرها وهى قريب من سبعين بيتا ثم ان ابن عباس أعاد
الصفحه ١٠٦ :
نبى اخر الزمان
طوبى لمن أمن به وطوبى لمن اتبعه وراى حول البيت أصناما تعبد من دون الله فلما
جاوز
الصفحه ١١٠ :
على ان فى ادنى
خلق الله تعالى من أحاط علما ما لم يحط به سليمان ليتحاقر اليه نفسه ويتصاغر لديه
الصفحه ١١٧ : بالرحيل وشخصت الى سليمان فى اثنى عشر الف قيل من مملوك اليمن
تحت يدى كل قيل ألوف كثيرة قال ابن عباس كان
الصفحه ١٩٤ :
لعالم بما فى
صدورهم بل الحال ان الله عالم (بِما فِي صُدُورِ
الْعالَمِينَ) من الإخلاص والنفاق