الصفحه ١٦١ :
منه فما أخطأت واحد منها الا وضعت حملها ما بين أبلق وبلقاء فعلم شعيب ان ذلك رزق
ساقه الله عزوجل الى
الصفحه ٣٤٦ : أفارق صاحبتى فقال مالك ارايت منها شيئا
قال لا والله يا رسول الله ما رايت منها إلا خيرا ولكنّها تتعظّم
الصفحه ١٠١ : ـ ولّى
يدبّرا ولم يعقّب وقوله تعالى فاوجس فى نفسه خيفة موسى الا ان يراد بنفي الخوف من
الأنبياء ففى مطلق
الصفحه ١٠٠ : فيخافون. (إِلَّا مَنْ ظَلَمَ) قيل هذا استثناء متصل وفيه اشارة الى موسى حيث قتل القبطي
والمعنى لا يخيف الله
الصفحه ٣١٧ : نصيب من محمد وأصحابه غرة «غفلة ـ منه رح» قالوا نفسد سبتنا ونحدث
فيه ما لم يحدث فيه من كان من قبلنا الا
الصفحه ١٣٤ : ولا يؤمن كافر بعد ذلك كما اوحى الله الى
نوح (أَنَّهُ لَنْ
يُؤْمِنَ مِنْ قَوْمِكَ إِلَّا مَنْ قَدْ
الصفحه ١٧٥ :
فيه معنى الاشارة (مِنْ بَعْدِهِمْ) اى بعد ما اهلكوا (إِلَّا قَلِيلاً) منصوب على المصدرية او
الصفحه ٦١ : عذاب الله بطاعته ويحتمل ان يكون التقدير ألا يا قوم اتقون فهو بتقدير القول
حال من فاعل ايت يعنى ايت
الصفحه ٢٤٧ : وفى الفتاوى الكبرى يحرم ضرب الطبل واستماعه لانه من
الملاهي الا طبول الحراب والقافلة لان فيها اعلاما
الصفحه ٣٩١ : عَلَيْها) جهولا يحسن ما فات عنه وقبح ما اكتسبه قال رسول الله صلىاللهعليهوسلم ما من مولود الا يولد على
الصفحه ٣٣٧ : صلىاللهعليهوسلم كمل من الرجال كثير ولم يكمل من النساء إلا آسية امرأة
فرعون ومريم بنت عمران وان فضل عائشة على النسا
الصفحه ٢٥٥ : العبادة فى موضع لا يحتمل صلاحيتها أصلا وتسوية
من لا نعمة الا منه بمن لا يصلح الانعام مطلقا. (وَوَصَّيْنَا
الصفحه ٣١٦ : نبى وما
منعنا معه من الدخول الا الحسد للعرب حيث لم يكن نبيّا من بنى إسرائيل فهو حيث
جعله الله تعالى
الصفحه ٣٠٥ : تركت الريح أحدا من الكفار الا جعلته
كالرميم كما جعلت عادا الريح العقيم وفى رواية فى حديث حذيفة انه قال
الصفحه ٣٢٢ : قال بلى والله
انا ما لمت نفسى فى عداوتك وقد التمست العز فى مظانة فابى الله الا ان يمكنك منى
ولقد قلقلت