الصفحه ٢٥٧ : حيث لا يرانى أحد
كيف يعلمها الله فقال انها (إِنْ تَكُ) فى الصغر مثلا (مِثْقالَ) وزن (حَبَّةٍ مِنْ
الصفحه ٣٤٧ :
وقيل وقع فى قلبه
انه لو فارقها زيد تزوجها وقال ابن عباس حبها وقال قتادة ودّ انه طلقها. وقال
الصفحه ٢٤٨ :
الأشعري انه سمع رسول الله صلىاللهعليهوسلم يقول يشربون الناس من أمتي الخمر يسمونها بغير اسمها ويضرب
على
الصفحه ٣٠١ :
فصلى العشاء قال
الترمذي ليس بإسناده بأس الا ان أبا عبيدة لم يسمع من أبيه فهو منقطع وروى النسائي
الصفحه ٣٧٦ : كلهم ولو صح فمعناه كاملة او لمن لم
يصل علىّ فى العمر مرة. وقال الحافظ ابن حجر أقوى من هذا الحديث حديث
الصفحه ٢٤٣ :
بِآياتِنا) فان ايمانهم يدعوهم الى تلقى اللفظ وتدبر المعنى ويجوز ان
يراد بالمؤمن المشارف للايمان او من قدر
الصفحه ٦٠ :
ايمانهم خوفا من
الله تعالى ان يعاقب لاجل انكار قومه فهذه الاية تسلية للنبى صلىاللهعليهوسلم
الصفحه ٧٣ : ء والباقون بإسكانها يعنى اغفره بالهداية
والتوفيق للايمان. (إِنَّهُ كانَ مِنَ
الضَّالِّينَ) عن طريق الحق وكان
الصفحه ٢٧٧ : الايمان
يعنى من بقي منهم بعد القحط وبعد البدر. (وَمَنْ أَظْلَمُ) لا أحد اظلم (مِمَّنْ ذُكِّرَ
بِآياتِ
الصفحه ١٣٥ :
عن ابن عمر رضى
الله عنهما قال تخرج الدابّة ليلة جمع والناس يشيرون الى منى ـ واخرج ابن ابى شيبة
الصفحه ٢٦٣ :
شمول انعامه
والباء للصلة او للحال (لِيُرِيَكُمْ) الله (مِنْ آياتِهِ) اى بعض دلائل قدرته من عجائب
الصفحه ٨٧ : صلىاللهعليهوسلم حذية (١) من اللحم فشقها بأسنانه ثم القاها فى نواحى الصحفة ثم قال
خذوا بسم الله فاكل القوم حتى ما
الصفحه ١٧٢ : نزوله (بِما صَبَرُوا) اى بصبرهم وبقائهم على الايمان بالقران بعد نزوله كما كان
قبل نزوله بخلاف غيرهم من
الصفحه ٢٦ :
الايمان بالله وآياته فكذّبوهما فدمّرناهم تدميرا اقتصر على ما هو المقصود من
القصة وهو الزام الحجة ببعثة
الصفحه ٩٠ :
وروى مسلم من حديث
واثلة بن الا سقع قوله صلىاللهعليهوسلم ان الله اصطفى من ولد ابراهيم إسماعيل