الصفحه ٢٣ :
معيط لا يقدم من
سفر الا صنع طعاما يدعو اليه اشراف قومه وكان يكثر مجالسة النبي صلىاللهعليهوسلم
الصفحه ٢٥ : كيلا يناقض قوله (جُمْلَةً واحِدَةً) دفعة واحدة حال من القران كما أنزلت التورية على موسى
والإنجيل على
الصفحه ٥٢ :
ذلك بداهة الوجدان
وخوفهم وطمعهم من الخلق. وقوله تعالى ولا يقتلون النّفس الّتى حرّم الله الّا
الصفحه ٦٤ : اختلف المفسرون فى تاويل هذه
الاية قال بعضهم هو اقرار عدّها موسى نعمة منه عليه حيث رباه ولم يقتله كما قتل
الصفحه ٦٧ : لتحقير سحرهم فى مقابلة المعجزة فليس من باب الطلب فى
شىء. (فَأَلْقَوْا) اى السحرة (حِبالَهُمْ
الصفحه ٩١ :
فيوحيه الى الكهان
فيكذبون معها مائة كذبة من عند أنفسهم رواه البخاري وعن ابى هريرة ان نبى الله
الصفحه ١١٢ :
الْعَظِيمِ) بدل من الضمير او خبر ثان الله والجملة تعليل لا سجدوا
يعنى فهو المستحق للسجود لا غير
الصفحه ١١٨ : المنكدر الّذى عنده علم من الكتاب هو سليمان عليهالسلام نفسه أتاه الله علما وفهما فيكون التعبير عنه بذلك
الصفحه ١٨٤ :
اله منزل منها
كلامى فقال موسى يا رب أفلا تأمرهم ان يجعلوا أرديتهم خضرا كلها فان بنى إسرائيل
تحقر
الصفحه ٢٠٧ : لهم قال يقول ملك من الملائكة فيهم فلان ليس منهم انما جاء لحاجة قال هم
الجلساء لا يشقى جليسهم ـ رواه
الصفحه ٢٢٣ : البعث والنشور والثواب والعقاب يستوى العارف والكافر فمن تفكر فيها يكتسب العلم
بالاخرة فلا يكون من
الصفحه ٢٣٥ :
من قال مطرنا بنوء
كذا فذلك كافر بي مؤمن بالكواكب متفق عليه وعن ابى هريرة عن رسول الله
الصفحه ٢٦٢ :
تعالى (وَيَسْئَلُونَكَ عَنِ الرُّوحِ قُلِ
الرُّوحُ مِنْ أَمْرِ رَبِّي وَما أُوتِيتُمْ مِنَ
الصفحه ٢٧٠ : ) اى بما بعد البعث من الجزاء (كافِرُونَ) (١٠) لمّا ذكر
كفرهم بالبعث اضرب عنه الى ما هو ابلغ منه وهو
الصفحه ٢٨٢ :
الله عليه وسلم
للامر بالثبات عليه ليكون مانعا عمّا نهى عنه بقوله (وَلا تُطِعِ
الْكافِرِينَ) من