الصفحه ٣٥٩ :
واما بخوف الوقوع
فيما لا يريد من الطلاق او العتاق او نحو ذلك ولا شك ان تعليق الطلاق والعتاق
الصفحه ٣٦٢ : هواك.
اخرج ابن سعد عن ابى رزين قال همّ رسول الله صلىاللهعليهوسلم ان يطلق من نسائه فلمّا راين ذلك
الصفحه ٣٦٨ :
ما ملكت يمينه من
الكتابيات ان يتسرى بهن ـ وروى عن الضحاك معنى ان تبدّل بهن اى ولا ان تبدل
بازواجك
الصفحه ٣٧٤ : من كلمته
كما مر فى حديث ابن عباس قال البغوي ولما نزلت اية الحجاب قال الآباء والأبناء
والأقارب ونحن
الصفحه ١٣ :
ومثل من يدعى الملكية او السلطنة حتى حكموا عليك باستحالة الاكل والتسوّق واستلزام
لوازم الأغنيا
الصفحه ٢٢ :
اكثر من اهل السماوات واهل الأرض فيقولون أفيكم ربنا فيقولون لا ثم ينزل ربّنا فى
ظلل من الغمام وحوله
الصفحه ٥١ :
رواه مسلم من حديث
ابى هريرة وقال رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم استغفروا لماعز بن مالك لقد تاب
الصفحه ٦١ :
محمد صلىاللهعليهوسلم من التوحيد والبعث بعد الموت ولم ينظروا الى الأرض يعنى لا
ينبغى لهم طلب
الصفحه ٧٢ : ذلك (١) هضما لنفسه او تعليما لامته ان يجتنبوا المعاصي ويكونوا
على حذر منها ويطلبوا المغفرة لما صدر
الصفحه ٧٩ : أَمْ لَمْ تَكُنْ مِنَ
الْواعِظِينَ) مبتدا بتأويل المصدر يعنى مستو عندنا وعظك إيانا وعدمه لا
نترك ما نحن
الصفحه ١٠٨ : ء والباقون بإسكانها (لا أَرَى الْهُدْهُدَ) الاستفهام للتعجب وجملة لا ارى حال من الضمير للمتكلم
والعامل فيه
الصفحه ١١٣ : كانت مستلقية فى بيت مغلقة الأبواب فدخل الهدهد من كوة وألقاه على
نحرها بحيث لم تشعر به وقيل سمته كريما
الصفحه ١٢٣ : قصدوا تبييت صالح (وَمَكَرْنا مَكْراً) بان جعلناها سببا لاهلاكهم (وَهُمْ لا
يَشْعُرُونَ) حال من فاعل
الصفحه ١٣١ :
يُعْلِنُونَ) اى الناس من عداوتك فيجازيهم عليه وليس تأخير العذاب عنهم
لخفاء حالهم وهذه الجملة
الصفحه ١٦٦ : منها على عسكر فرعون فقتلت منهم الف الف رجل ووقعت قطعة فى البحر وقطعة فى
المغرب ولم يبق من عمل بشئ الا