الصفحه ٣٣٦ : تضعيف العذاب (عَلَى اللهِ يَسِيراً) (٣٠) جملة معترضة.
(وَمَنْ يَقْنُتْ) القنوت الطاعة قرأ يعقوب من تأت
الصفحه ٣٤٥ :
(أَعَدَّ اللهُ لَهُمْ
مَغْفِرَةً) لما صدر منهم من الذنوب (وَأَجْراً عَظِيماً) (٣٥) على طاعتهم
الصفحه ٣٥٠ :
(مِنْ حَرَجٍ) اى ضيق من زائدة وحرج اسم كان (فِيما فَرَضَ اللهُ لَهُ) اى فيما قسم له وقدر له من
الصفحه ٣٨١ :
قذفوا عائشة الصديقة الطيبة فخطب النبي صلىاللهعليهوسلم وقال من يعذرنى من رجل يؤذينى ويجمع فى بيته من
الصفحه ١٢ : تحكمون عليه بكونه من كلام
البشر من المتأخرين لو المتقدمين (إِنَّهُ كانَ
غَفُوراً رَحِيماً) فلذلك لا
الصفحه ٢٩ : ء الى التوحيد
وكثرة إتيانه بما يسبق الى الذهن انها حجج ومعجزات ـ ان مخففة من الثقيلة واللام
فارقة وفيه
الصفحه ٣٥ : فيحمل حديث الأربعين على الصغيرة التي تساوى عشرون
منها قلة واحدة كبيرة لدفع التعارض. فان قيل إذا كان
الصفحه ٤٢ : اعلم قال قال أصبح
من عبادى مؤمن بي وكافه فاما من قال مطرنا بفضل الله ورحمته فذلك مومن بي وكافر
بالكواكب
الصفحه ٤٩ : ابن كثير «ابو جعفر ويعقوب ابو محمد» وابن عامر يضعّف
من التفعيل والباقون من المفاعلة (لَهُ الْعَذابُ
الصفحه ٧٥ : الله تعالى اخرجوا له صديقه الى الجنة فيقول من بقي فما لنا من
شافعين ولا صديق حميم قال الحسن استكثروا من
الصفحه ٧٦ : من أمانته
وعدم طبعه مستقلة على وجوب طاعته فيما يدعوهم اليه فكيف إذا اجتمعا (قالُوا) يعنى قومه إنكارا
الصفحه ٨٣ :
يعنى من تقدمهم من
الخلائق. (قالُوا إِنَّما
أَنْتَ مِنَ الْمُسَحَّرِينَ وَما أَنْتَ إِلَّا بَشَرٌ
الصفحه ١٠٣ :
نشكر وفى الاية
دليل على شرف العلم وكونه موجبا للفضل وتقدم العلماء على من سواهم قال رسول الله
الصفحه ١٠٧ :
من حذرها وتحذيرها
واهتدائها الى مصالحها فتبسم سرورا او تعجبا (ضاحِكاً) حال من فاعل تبسم يعنى تبسم
الصفحه ١٢٦ : متصلة وما عطف عليه بأم محذوف تقديرهءالهتكم التي لم
يخلقوا شيئا وهم يخلقون خير أم من خلق. وقيل منقطعة