الصفحه ١٥٨ :
معنى الاية اخبر
موسى خبره اجمع من قتله القبطي وقصد فرعون قتله (قالَ) شعيب (لا تَخَفْ نَجَوْتَ
الصفحه ١٦٠ :
عليه كقولك لا اثم علىّ وهو ابلغ فى اثبات الخيرة وتساوى الأجلين فى القضاء من ان
يقال ان قضيت الا قصر فلا
الصفحه ١٦٥ :
الصحيح من الفاسد
وقرأ ابن كثير قال موسى بغير واو العطف كذلك هو فى مصاحفهم لانه فى جواب كلامهم
فهو
الصفحه ١٧٨ : (لَهُ الْحَمْدُ فِي الْأُولى
وَالْآخِرَةِ) لانه الجميل على الإطلاق وجمال غيره مستعار منه هو المولى
للنعم
الصفحه ١٩٧ : المقصود اثبات جواز الاعادة ـ فلمّا
قررهم فى الإبداء بانه من الله احتج بان الاعادة مثل الإبداء فمن كان
الصفحه ٢٠٢ : الديار وقطع الأشجار فى حرب الكفار من اهل الحرب. (فَكَذَّبُوهُ) فى دعوى النبوة (فَأَخَذَتْهُمُ
الرَّجْفَةُ
الصفحه ٢١٣ :
قولكم لا نجد ما
ننفق بالمدينة (الْعَلِيمُ) بما فى قلوبكم من ضعف اليقين اخرج عبد بن حميد وابن ابى
الصفحه ٢٣٨ : فان تمام الجزاء فى الاخرة واللام للعلة او
العاقبة (لَعَلَّهُمْ
يَرْجِعُونَ) اى لكى يرجعوا من أعمالهم
الصفحه ٢٣٩ : يُحِبُّ الْكافِرِينَ) معناه انه يعاقبهم والله اعلم. وقوله من فضله دالّ على ان
الاثابة تفضل محض وتأويله
الصفحه ٢٥٩ : صلىاللهعليهوسلم سرعة المشي يذهب بهاء المؤمن ـ أخرجه ابن عدى وابو نعيم فى
الحلية من حديث ابى هريرة وأخرجه ابن عدى
الصفحه ٢٦١ :
وَالْأَرْضَ
لَيَقُولُنَّ اللهُ) لوضوح الدليل المانع من اسناد الخلق الى غيره بحيث اضطروا
الى
الصفحه ٢٦٦ : والاضافة من قبيل اخلاق ثياب والا
فهو خبر مبتدا محذوف اى هذا تنزيل او مبتدا خبره (لا رَيْبَ فِيهِ) فيكون
الصفحه ٢٦٩ : محمد» قرأ ابن كثير وابو عمرو وابن عامر بسكون اللام فهو بدل اشتمال من كلّ
شىء يعنى احسن خلق كل شى
الصفحه ٣١٤ :
فى الناس من كان
سامعا مطيعا فلا يصلين العصر الا ببني قريظة ـ وروى الشيخان عن ابن عمر والبيهقي
عن
الصفحه ٣١٥ :
بالقتال فى الشهر الحرام لكن خطبته صلىاللهعليهوسلم فى حجة الوداع وفيها المنع من القتال فى الأشهر الحرم