الصفحه ١٥٥ : كانت بقربها لا يطيق رفعها الا
الجماعة من الناس قيل عشرة انفس ويقال انه نزع دلوا واحدا ودعا فيه بالبركة
الصفحه ١٨٣ : الْعِلْمَ) يعنى قالوا ذلك لمن أمن (وَلا يُلَقَّاها
إِلَّا الصَّابِرُونَ) كلام مستأنف او حال من الضمير فى خير
الصفحه ٢٥٢ :
امر مغائر لنفس الوعد (وَهُوَ الْعَزِيزُ) الغالب على كل شىء لا يمنعه شىء من انجاز وعده ووعيده
الصفحه ٣٦٨ : صلىاللهعليهوسلم ان يخطبها فنهى عن ذلك (إِلَّا ما مَلَكَتْ
يَمِينُكَ) محل ما الرفع استثناء من النساء لانه يتناول
الصفحه ١٠٨ : ء والباقون بإسكانها (لا أَرَى الْهُدْهُدَ) الاستفهام للتعجب وجملة لا ارى حال من الضمير للمتكلم
والعامل فيه
الصفحه ٣٨٧ :
بأكثر من هذا فصبر
(وَكانَ) موسى (عِنْدَ اللهِ
وَجِيهاً) (٦٩) اى كريما ذا
جاه يقال وجه الرجل يوجه
الصفحه ٦٤ : اختلف المفسرون فى تاويل هذه
الاية قال بعضهم هو اقرار عدّها موسى نعمة منه عليه حيث رباه ولم يقتله كما قتل
الصفحه ٢٠٧ : لهم قال يقول ملك من الملائكة فيهم فلان ليس منهم انما جاء لحاجة قال هم
الجلساء لا يشقى جليسهم ـ رواه
الصفحه ٢٨٢ :
الله عليه وسلم
للامر بالثبات عليه ليكون مانعا عمّا نهى عنه بقوله (وَلا تُطِعِ
الْكافِرِينَ) من
الصفحه ٢١ : طلوع الغمام وهو الغمام المذكور فى قوله تعالى هل
ينظرون الّا ان يأتيهم الله فى ظلل من الغمام والملئكة
الصفحه ١٤٢ : مِنَ
الْمُنْذِرِينَ) يعنى لست عليكم بوكيل ولا علىّ من وبال ضلالك أصلا إذ ليس
علىّ الا البلاغ ـ. (وَقُلِ
الصفحه ٢٦٤ : جازٍ) صفة لمولود يعنى ولا يجزى مولود مؤمن من شأنه ان يكون هو
جاز (عَنْ والِدِهِ) الكافر متعلق بلا يجزى
الصفحه ٣٢٥ : الغنيمة لانه لم يوجد معهن الا بعد شهر او شهرين ـ وجعل عثمان على كل من
اشتراه من سبيهم شيئا
الصفحه ١٠٩ :
هدهد سليمان يعفور واسم هدهد اليمن عنفير فقال عنفير اليمن ليعفور سليمان من اين
أقبلت واين تريد قال أقبلت
الصفحه ١٨٥ :
واخلطك بنسائى على
ان تقذنى موسى بنفسك غدا إذا حضر بنوا إسرائيل فلمّا كان من الغد جمع قارون بنى