الصفحه ١٧٨ : لاجل التكليف (وَلَهُ الْحُكْمُ) القضاء النافذ فى كل شىء قال ابن عباس حكمه لاهل طاعته
بالمغفرة ولاهل
الصفحه ١٨٤ : الذهب وكان الملا من بنى
إسرائيل يغدون ويروحون فيطعمهم الطعام ويحدثونه ويضاحكونه ـ قال ابن عباس فلمّا
الصفحه ١٨٦ : فَساداً) قال الكلبي هو الدعاء الى عبادة غير الله وقال عكرمة هو
أخذ اموال الناس بغير حق وقال ابن جريج
الصفحه ١٩٧ : النشاة الاولى ثم الله الذي أنشأ النشاة
الاولى ينشئ النشاة الاخرة. قرأ ابن كثير وابو عمرو النّشأة بفتح
الصفحه ٢٠٤ : اسامة
وأورده ابن الجوزي فى الموضوعات. (خَلَقَ اللهُ
السَّماواتِ وَالْأَرْضَ بِالْحَقِ) فان المقصود
الصفحه ٢٠٩ : يحرفون الكلم منها عن مواضعها وما كانت تقرا الا من مصحف وقال ابن عباس بل
هو يعنى محمدا صلىاللهعليهوسلم
الصفحه ٢١٥ : الطاعة (وَلِيَتَمَتَّعُوا) قرأ ابن كثير «وخلف ـ ابو محمد» وحمزة والكسائي وقالون عن
نافع بسكون اللام فهو
الصفحه ٢١٦ : ابن عباس رض والّذين
جاهدوا فى طاعتنا لنهدينّهم سبل ثوابنا وفى الحديث من عمل بما علم ورثه الله علم
ما
الصفحه ٢١٩ : ابى بكر ابنه فقال لا
والله لا أدعك حتى تعطينى كفيلا فاعطاه ـ ثم خرج الى أحد فرجع أبيّ بن خلف الى مكة
الصفحه ٢٢٩ : تنكرونه بعد ما تشاهدون
نظيره فهى تعليل للبعث قرأ «وخلف وابن ذكوان بخلاف عنه ابو حمد» حمزة والكسائي
بفتح
الصفحه ٢٣٠ : بقوله دعاكم
كقوله دعوته من أسفل الوادي ـ اخرج ابن عساكر عن زيد بن جابر الشافعي فى قوله
تعالى
الصفحه ٢٣٢ : والمراد
به دينه يعنى الإسلام كذا قال ابن عباس رض وجماعة من المفسرين فالاية خطاب للنبى صلىاللهعليهوسلم
الصفحه ٢٣٤ : ) مسرورون ظنّا بانهم على الحق روى الدارمي عن ابراهيم بن إسحاق
عن ابن المبارك عن الأوزاعي قال قال إبليس
الصفحه ٢٣٨ : ) ظاهر موضع الضمير لبيان مناط جزائهم (مِنْ فَضْلِهِ) متعلق بيجزى قال ابن عباس رض ليثيبهم الله اكثر من
الصفحه ٢٣٩ : ووهبت لك نعمتى واخرج الطبراني
فى الأوسط عن ابن عمر رضى الله عنهما ان النبي صلىاللهعليهوسلم قال من قال