الصفحه ٣٠٦ : ابو بكر واهل المدينة وابن عامر
الظّنونا الرّسولا السّبيلا بإثبات الالف وصلا ووقفا لانها مثبة فى
الصفحه ٣٢٠ : ان رسول الله صلىاللهعليهوسلم قد ولّاك امر مواليك لتحسن فيهم فاحسن فيهم فقد رايت ابن
أبيّ وما صنع
الصفحه ٣٢٧ : فارتجعهما ولا تبعهما الا جميعا ولا
تفرق بينهما وصححه الحاكم على شرط الشيخين ونفى ابن القطان العيب عنه وقال
الصفحه ٣٣٣ : لجعله ثلاثا بعد حصول المقصود بواحدة ـ وقد روى الترمذي عن
ابن مسعود وعمر ان الواقع بها بائنة كما روى
الصفحه ٣٣٥ :
قرأ ابن كثير وابن
عامر نضعّف بالنون على التكلم وكسر العين وتشديدها بغير الف من التفعيل والعذاب
الصفحه ٣٣٦ : قال ابن عباس اى
ليس قدر كن عندى مثل قدر غير كن من النساء الصالحات أنتن أكرم علىّ وثوابكن أعظم
لدىّ
الصفحه ٣٤٩ : (زَوَّجْناكَها) اى جعلنها زوجتك روى البخاري واحمد والترمذي والحاكم وابن
مردوية وعبد بن حميد والبيهقي فى سننه عن
الصفحه ٣٥٥ : فَضْلاً كَبِيراً) (٤٧) وكذا اخرج
ابن جرير عن عكرمة والحسن وقال انس الفضل الكبير الجنة والجملة معطوفة على
الصفحه ٣٦١ :
وروى ابن ابى حاتم
من طريق إسماعيل بن ابى خالد عن ابى صالح عن أم هانى قالت نزلت فىّ هذه الاية
الصفحه ٣٦٥ : قال ابو زيد وابن زيد نزلت
هذه الاية حين غار بعض أمهات المؤمنين على النبي صلىاللهعليهوسلم وطلب بعضهن
الصفحه ٣٧٠ : أطاع فيكن ما راتكن عين فنزلت اية الحجاب ـ وكذا اخرج البخاري فى الأدب المفرد
والنسائي واخرج ابن مردوية
الصفحه ٣٨٨ :
معاهدا فى شىء قليل ولا كثير وهى رواية الضحاك عن ابن عباس ـ ومرجع هذه الأقوال ان
الامانة هى التكليفات
الصفحه ٣٨٩ :
ما يشق عليه جهولا
لو خامة عاقبته ـ اخرج ابن ابى حاتم عن مجاهد نحوه وفيه فكان بين ان تحملها الى ان
الصفحه ٦ : عمير وطلحة بن عبيد الله
٣١٠
الكلام فى
التبنّي وفى قول الرجل لمملوكه هذا ابني
الصفحه ٧ : ء
ملك الموت لقبض روح المؤمن قال ربك يقرأك السلام ـ
٣٥٣
حديث قال الله
تعالى كذّبنى ابن آدم