الصفحه ١٩٢ : الإنسان ذا
حسن بان يبرهما اخرج مسلم والترمذي والبغوي وابن ابى حاتم وابن مردويه عن سعد بن
ابى وقاص وهو سعد
الصفحه ١٩٨ : او على تقدير المضاف اى
سبب مودة قرأ ابن كثير وابو عمرو والكسائي «اى الايس ـ ابو محمد» ويعقوب بالرفع
الصفحه ٢٢٥ : من رياض الجنة (يُحْبَرُونَ) قال ابن عباس رض يكرمون وقال مجاهد وقتادة ينعمون وقال ابو
عبيدة يسرون
الصفحه ٢٣٥ : يكون متصلة معطوفة على مقدر تقديره أيشركون بلا
حجة أم أنزلنا عليهم سلطانا قال ابن عباس يعنى حجة وعذرا
الصفحه ٢٤٨ : رؤسهم المعازف والقينات يخسف الله بهم الأرض ويجعل منهم القردة والخنازير رواه
ابن ماجة وصححه ابن حبان
الصفحه ٢٥١ : النكاح ـ رواه
احمد والترمذي والنسائي وابن ماجة فظهر ان المحرم من الغناء ما يدعوا الى الفسق
ويشغل عن ذكر
الصفحه ٢٥٣ : انه كان حكيما اى فقيها عليما
ولم يكن نبيّا الا عكرمة فانه قال كان نبيّا وتفرد بهذا القول واخرج ابن ابى
الصفحه ٢٥٤ : حكمة وقليل فاعله ـ وروى انه سئل
اىّ الناس شر قال الذي لا يبالى ان راه الناس مسيئا ـ واخرج ابن ابى شيبة
الصفحه ٢٥٦ : احمد والحاكم وصححه
عن عمران والحكيم ابن عمرو الغفاري وفى الصحيحين وسنن ابى داؤد والنسائي عن علىّ
نحوه
الصفحه ٢٦١ : ) المستحق
للحمد وان لم يحمد اخرج ابن إسحاق عن عطاء بن يسار وكذا ذكر البغوي انه قال نزلت بمكة
(وَما
الصفحه ٢٦٥ : تفسير هذه الاية عن ابن عمر بهذا اللفظ ان رسول الله صلىاللهعليهوسلم قال مفاتح الغيب خمس (إِنَّ اللهَ
الصفحه ٢٧٧ : وابراهيم
يعنى مصائب الدنيا وأسقامها وهو رواية الوالبي عن ابن عباس وقال عكرمة أراد بها
الحدود وقال مقاتل
الصفحه ٢٩٤ :
ابن إسحاق فلما فرغ رسول الله صلىاللهعليهوسلم من الخندق أقبلت قريش بمجتمع الاخبال من دومة الجرف
الصفحه ٢٩٦ : ـ فلمّا اشتد البلاء على رسول الله صلىاللهعليهوسلم أرسل الى عيينة بن حصين وابى الحارث ابن عمرو وهما
الصفحه ٣٠٣ : رايتم رسول الله صلى الله عليه وصحبتموه قال نعم يا ابن أخي قال كيف
تضعون قال والله لقد كنا نجهر قال الفتى