الصفحه ٣٦٠ :
الصداق ولا متعة لها فالاية على قول ابن عباس مخصوصة وقال قتادة هذه الاية منسوخة
بقوله تعالى (فَنِصْفُ ما
الصفحه ٣٨٢ : وأموالهم ـ رواه الترمذي والنسائي وسب عائشة هو سب النبي صلىاللهعليهوسلم عرفا وعقلا ونقلا لما ذكرنا فى قول
الصفحه ١٧ : تعبدونها أورد صيغة الماضي للقطع بوقوعها كما فى قوله تعالى إذا
السّماء انشقّت. وجاز ان يكون بتقدير القول
الصفحه ١٩ : ء بمعنى الخوف على لغة تهامة ومنه قوله تعالى ما
لكم لا ترجون لله وقارا اى لا يخافون لله عظمة واصل اللقا
الصفحه ٢٤ : والقول السيء فزعموا انه شعر او سحر او
كهانة وهو قول النخعي ومجاهد وقيل معناه قال الرسول محمد
الصفحه ٣٤ : الدار قطنى القولان صحيحان عن الاسامة
عن الوليد وله طريق ثالث رواه الحاكم وغيره من طريق حماد بن سلمة عن
الصفحه ٣٧ : او يعضده قول صحابى او قول اكثر اهل العلم أو يعلم من حاله انه لا يرسل الا
برواية عن عدل وهاهنا مرسل طا
الصفحه ٤٧ : المتصرفة من ساء يسوء سوءا ومساءة بمعنى مضاد لحسنت ويؤيد
هذا المعنى قوله تعالى فى وصف الجنة حسنت مستقرّا
الصفحه ٥٧ : وطاعتكم يعنى انه خلقكم
لعبادته كما قال ما خلقت الجنّ والانس الّا ليعبدون وقال البغوي هذا قول ابن عباس
الصفحه ٦٠ : وهو قوله هم على عادة العرب فى تذكير المؤنث إذا أضافوه الى
المذكر وتأنيث المذكر إذا أضافوه الى المؤنث
الصفحه ٦١ : مضمون قوله لعلّك باخع
نفسك فان التقدير لا تحزن على كفر قومك ولا تبخع نفسك واذكر وقت نداء ربك موسى
وفيه
الصفحه ٧٠ :
من أعدائه (الرَّحِيمُ) باوليائه .. (وَاتْلُ عَلَيْهِمْ) اى على اهل مكة عطف قوله إذ نادى ربّك موسى
الصفحه ٨٨ : الاتباع وبالمؤمنين أعم منهم ومن عصاة
المؤمنين كما يدل عليه قوله (فَإِنْ عَصَوْكَ) فى بعض الأمور (فَقُلْ
الصفحه ٩٠ :
وروى مسلم من حديث
واثلة بن الا سقع قوله صلىاللهعليهوسلم ان الله اصطفى من ولد ابراهيم إسماعيل
الصفحه ١٠١ : ـ ولّى
يدبّرا ولم يعقّب وقوله تعالى فاوجس فى نفسه خيفة موسى الا ان يراد بنفي الخوف من
الأنبياء ففى مطلق