الصفحه ٢٥٥ :
ان يكون تقديره
وقلنا له ان اشكر لله على ما اتيناك من الحكمة وغيرها (وَمَنْ يَشْكُرْ) الله
الصفحه ٢٦٢ : الكل تعلق
إرادته مع قدرته الذاتية فلا يتعذر عليه خلق الكل كما لا يتعذر عليه خلق نفس واحدة
(إِنَّ اللهَ
الصفحه ٣١٥ :
والخيل والرجال
حوله قال ابن سعد وكان معه ثلاثة آلاف. (مسئلة) هذه القصة تدل على جواز البداية
الصفحه ٣٤٠ : وذهب
ابو سعيد الخدري وجماعة من التابعين منهم مجاهد وقتادة وغيرهما الى انهم على وفاطمة
والحسن والحسين
الصفحه ٣٥٣ :
عَلَيْهِمْ
إِنَّ صَلاتَكَ سَكَنٌ لَهُمْ) وانما سميت الأركان المخصوصة صلوة لاشتمالها على الدعا
الصفحه ٣٥٩ : أتزوجها فهى طالق او كل امرأة أتزوجها فهى طالق قالوا
هو كما قال وفى لفظ يجوز عليه ذلك وقد نقل مذهبنا ايضا
الصفحه ٣٩١ : فمعنى هذه الجملة عندهم انه
كان ظلوما لنفسه بتحمله ما يشق عليه جهولا بوخامة عاقبته وما يلحقه العذاب بترك
الصفحه ٣٩٢ : المراد
بالامانة التكليفات الشرعية فقوله (إِنَّهُ كانَ
ظَلُوماً جَهُولاً) اشارة الى علة تحميل الإنسان
الصفحه ١٤ :
بِالسَّاعَةِ) عطف على قالوا يعنى قالوا ذلك بل قالوا اعجب من ذلك او
متصل بما يليه يعنى بل قصرت انظارهم على
الصفحه ١٥ : رضى الله عنه قال قال رسول
الله صلىاللهعليهوسلم أول من يكسى حلة من النار إبليس فيضعها على حاجبيه
الصفحه ١٧ : (حَتَّى نَسُوا الذِّكْرَ) عطف على متّعتهم يعنى حتى غفلوا عن ذكرك وتذكّر آلائك
والتّدبّر فى آياتك المنصوبة
الصفحه ٢٧ :
او قصتهم (لِلنَّاسِ آيَةً) عبرة (وَأَعْتَدْنا
لِلظَّالِمِينَ) على أنفسهم بالكفر (عَذاباً أَلِيماً
الصفحه ٣١ :
بان يجعل الشمس
مقيمة على وضع واحد وجملة ولو شاء اما حال من ربك او معترضه (ثُمَّ جَعَلْنَا
الصفحه ٥٢ : عن دواعى العصيان والدليل على هذه الاشارة وصفهم بهذه
الصفات بعد وصفهم بصفات الكمال بقوله (وَعِبادُ
الصفحه ٦١ : دلالته على قدرة
الخالق على إيجاده وإعادته بعد الاعدام وتوحده وصفات كماله وكل لاحاطة الافراد وكم
لكثرتها