الصفحه ٣٧٢ : (وَلا مُسْتَأْنِسِينَ لِحَدِيثٍ) مجرور معطوف على ناظرين او منصوب اى لا تدخلوها مستأنسين
وقيل تقديره ولا
الصفحه ١٨ : ابن عباس اى جعلت بعضكم لبعض بلاء لتصبروا على ما تسمعون فيهم وترون من
خلافهم وتتبعوا الهدى وقيل نزلت فى
الصفحه ١٩ :
الجزء التّاسع والعشر.
(وَقالَ) عطف على قال الّذين كفروا (الَّذِينَ لا
يَرْجُونَ) اى لا يأملون
الصفحه ٢٠ :
على يقولون لا
بشرى (حِجْراً مَحْجُوراً) كذا قال البغوي عن عطاء عن ابن عباس انه تقول الملئكة
حراما
الصفحه ٤٧ :
وعدم وثوقهم على استمرار حالهم عن على رضى الله عنه قال قال رسول الله صلىاللهعليهوسلم ان الله تبارك
الصفحه ٥٣ : البغوي قال الضحاك واكثر المفسرين يعنى الشرك فانه
شهادة بالزور قلت ويلزم على ذلك التكرار لما مر من قوله
الصفحه ٥٩ : محمد»
وادعمها الباقون ـ قال البغوي روى عكرمة عن ابن عباس انه قال طسمّ عجزت العلماء عن
تفسيرها وروى على
الصفحه ٩١ : صلىاللهعليهوسلم قال إذا قضى الله الأمر فى السماء ضربت الملائكة بأجنحتها
خضعانا لقوله كانه سلسلة على صفوان فاذا فزع
الصفحه ١٠٦ : وافرض على عبادى فريضة يدفون إليك دفيف «الدّفيف السير الغير الشديد كذا
فى النهاية منه رح» النسور الى
الصفحه ١٣٢ : كالميت الّذى لا سبيل الى استماعه وكالاصم المدبر الذي لا سبيل الى افهامه
قيل الظرف متعلق بالفعلين على سبيل
الصفحه ١٣٩ :
المديني فى المطولات وعلى بن معبد فى كتاب الطاعة والعصيان وعبد بن حميد وابو
الشيخ فى كتاب العظمة حديثا
الصفحه ١٥٥ : يُصْدِرَ
الرِّعاءُ) قرأ ابو جعفر وابو عمرو وابن عامر يصدر بفتح الياء وضم
الدال على انه فعل لازم بمعنى يرجع
الصفحه ١٦٢ : لانها كانت نابتة على الشاطئ قال ابن
مسعود كانت شجرة اخضر تبرق وقال قتادة ومقاتل والكلبي كانت عوجة وقال
الصفحه ١٦٨ : ) تذكرهم بالوعد والوعيد خبر ثان لكنت او حال من الضمير فى
ثاويا قال مقاتل يعنى لم تشهد فى اهل مدين فتقرأ على
الصفحه ١٧٥ :
فيه معنى الاشارة (مِنْ بَعْدِهِمْ) اى بعد ما اهلكوا (إِلَّا قَلِيلاً) منصوب على المصدرية او