الصفحه ١٢٨ : موصول او موصوف (الْغَيْبَ) يعنى ما غاب عن مشاعرهم ولم يقم عليه دليل عقلى (إِلَّا اللهُ) لكن الله يعلم ما
الصفحه ١٤٢ :
ما كان عليه فلم
يبق عليه الا الاشتغال بشأنه والاستغراق فى عبادة ربه والتقدير قل انما أمرت بكذا
الصفحه ١٤٨ : تَقْتُلُوهُ) خطاب بلفظ الجمع على التعظيم. وروى انها قالت أتانا من ارض
اخرى ليس من بنى إسرائيل (عَسى أَنْ
الصفحه ١٥٤ : (خائِفاً) على نفسه (يَتَرَقَّبُ) اى ينتظر الطالب من خلفه وقيل يترقب النصر من ربه فان قيل
هذه الاية تدل على
الصفحه ١٥٦ :
يقال انزل الله تعالى
نعمه او نعمته على الخلق اى أعطاهم إياه وذلك قد يكون بانزال الشيء نفسه كانزال
الصفحه ١٦٤ :
غير همزة والباقون
بإسكان الدال والهمزة وحمزة على مذهبه فى الوقف (يُصَدِّقُنِي) قرأ عاصم وحمزة
الصفحه ١٦٦ :
فرعون يصعده على
البرازين ـ فبعث الله جبرئيل حين غروب الشمس فضربه بجناحه وقطعه ثلاث قطع فوقعت
قطعة
الصفحه ١٧٢ :
يَأْتِي مِنْ بَعْدِي اسْمُهُ أَحْمَدُ) وكان ذكره فى التورية والإنجيل. وهذا استيناف اخر للدلالة
على ان
الصفحه ١٧٤ : يتخطفنا الناس فانزل الله. (وَقالُوا) يعنى اهل مكه عطف على (قالُوا لَوْ لا
أُوتِيَ مِثْلَ ما أُوتِيَ مُوسى
الصفحه ٢١٠ :
كما انزل على
الأنبياء من قبل مثل ناقة صالح وعصا موسى ومائدة عيسى قرأ نافع وابن عامر
والبصريان
الصفحه ٢١٤ : عطف على لان سالتهم والكلام فيه مثل ما مرّ (مَنْ نَزَّلَ مِنَ السَّماءِ ماءً
فَأَحْيا بِهِ الْأَرْضَ
الصفحه ٢٣٨ :
الا وجد عليها
ثمرة وكان ماء البحر عذبا وكان لا يقصد الأسد البقر والغنم فلمّا قتل قابيل هابيل
الصفحه ٢٣٩ :
لاجل كفرهم كما
يدل عليه قوله (إِنَّهُ) اى الله (لا يُحِبُّ
الْكافِرِينَ) فهم بكفرهم لم يستحقوا
الصفحه ٢٤١ : الواضحات على صدقهم فامن بهم قوم وكفر بهم آخرون
يدل عليه قوله (فَانْتَقَمْنا مِنَ
الَّذِينَ أَجْرَمُوا) اى
الصفحه ٢٧٣ :
اسماء اهل الجنة واسماء ابائهم وقبائلهم ثم أجمل على آخرهم فلا يزاد فيهم ولا ينقص
منهم ابدا ثم قال للذى