الصفحه ١٧٢ :
يَأْتِي مِنْ بَعْدِي اسْمُهُ أَحْمَدُ) وكان ذكره فى التورية والإنجيل. وهذا استيناف اخر للدلالة
على ان
الصفحه ١٧٧ : يُنادِيهِمْ) قال البيضاوي وإذا كانت الرسل ينتعنون فى الجواب عن مثل
ذلك من الهول ويفوضون الى علم الله تعالى فما
الصفحه ٢٢ : تفسير قوله تعالى هل ينظرون الّا ان يأتيهم
الله فى ظلل من الغمام. واخرج ابن جرير وابن المبارك عن الضحاك
الصفحه ١٢٢ :
تاخرونها الى نزول
العذاب الاستفهام للانكار والتوبيخ (لَوْ لا
تَسْتَغْفِرُونَ اللهَ) بالتوبة من
الصفحه ٣٠٦ : يعبر عنه عن شدة الخوف (وَتَظُنُّونَ بِاللهِ الظُّنُونَا) (١٠) أنواعا من
الظن فظن المنافقون استيصال محمد
الصفحه ١٩٩ : ) يخلصونكم منها. (فَآمَنَ) عطف على قال (لَهُ) اى لابراهيم (لُوطٌ) لكونه معصوما عن تكذيب الأنبياء وهو أول من
الصفحه ٦٢ : هارُونَ) الفاء للسببيّة قال البيضاوي رتّب استدعاء ضم أخيه اليه
واشراكه له فى الأمر على الأمور الثلاثة خوف
الصفحه ١٦٣ : ويده فى كمه حين قال له الله تعالى (خُذْها وَلا تَخَفْ) والظاهر عندى ان هذا عطف تفسيرى لقوله (اسْلُكْ
الصفحه ١٦٩ : جواب لو لا التحضيضية تشبيها له بالأمر تقديره
هلا كان منك إرسال رسول إلينا فاتباعا منا (آياتِكَ
الصفحه ٩٧ :
سورة النّمل
مكّيّة وهى ثلاث وتسعون اية ربّ يسّر وتمّم بالخير
بِسْمِ اللهِ
الرَّحْمنِ
الصفحه ١٥٨ : العمل وادي الامانة تعليل
سائغ تجرى مجرى الدليل على انه حقيق بالاستيجار وللمبالغة فيه جعل خير اسم انّ
الصفحه ١٥٣ :
فصادف موسى وقد
ندم ما كان منه بالأمس من قتل القبطي (قالَ لَهُ) اى للاسرائيلى (مُوسى إِنَّكَ
الصفحه ١٥٥ : الذور وتأخير السقي كيلا يختلط الغنم
قال البغوي اختلفوا فى اسم أبيهما فقال مجاهد والضحاك والسدى والحسن هو
الصفحه ٩٣ :
وقال هذا حديث
غريب والله اعلم اخرج ابن ابى حاتم عن عروة قال لما نزلت والشّعراء يتّبعهم
الغاوون
الصفحه ٣١٨ :
عشرة الكرام وخلّى
سبيله فخرج حتّى اتى مسجد رسول الله صلىاللهعليهوسلم فبات حتى أصبح فلمّا أصبح