الصفحه ١٠٩ :
فنظر يمينا وشمالا
فراى بستانا لبلقيس فسال الى الخضرة فوقع فيه فاذا هو بهدهد فهبط اليه وكان اسم
الصفحه ١٠٦ :
نبى اخر الزمان
طوبى لمن أمن به وطوبى لمن اتبعه وراى حول البيت أصناما تعبد من دون الله فلما
جاوز
الصفحه ١٢٣ : بفتح الهمزة على انه خبر مبتدا
محذوف او بدل من اسم كان او خبر له وكيف حال او التقدير لانّا دمّرناهم
الصفحه ١٠٢ : ) اى بينة واضحة اسم فاعل بمعنى اسم المفعول اشعارا بانها
لفرط وضوحها للابصار صارت بحيث تكاد تبصر نفسها
الصفحه ١١٤ : وصف من حال الملوك
وتقرير بان ذلك من عادتهم الثابتة المستمرة او تصديق من الله لقولها وفى هذا
الكلام
الصفحه ١٣١ : معطوفة على عسى فان عسى فى كلام الله كالتحقق. (وَما مِنْ غائِبَةٍ) اسم ما ومن زائدة اى ما من شىء غائب عن
الصفحه ٩١ :
فيوحيه الى الكهان
فيكذبون معها مائة كذبة من عند أنفسهم رواه البخاري وعن ابى هريرة ان نبى الله
الصفحه ٤٧ : ء
الاخرة ركعتين او اكثر فقد بات لله ساجدا وقائما. وعن عثمان بن عفان قال قال رسول
الله صلىاللهعليهوسلم من
الصفحه ٣١٥ :
متاخر عنه ولعل الله سبحانه أحل لرسوله ذلك القتال فى أشهر الحرم كما أباح له
القتال فى حرم مكة ساعة من
الصفحه ٢٦١ :
وَالْأَرْضَ
لَيَقُولُنَّ اللهُ) لوضوح الدليل المانع من اسناد الخلق الى غيره بحيث اضطروا
الى
الصفحه ١٤٠ : واللفظ له عن ابى هريرة قال قال رجل من اليهود بسوق المدينة والذي اصطفى
موسى على البشر فرفع رجل من الأنصار
الصفحه ١٤٨ : وارتضاعه إبهامه لبنا وبرء البرصاء بريقه (أَوْ نَتَّخِذَهُ
وَلَداً) او نتبناه فانه اهل له فاطاعوها (وَهُمْ
الصفحه ٤٥ : عمر رض بن الخطاب قال فاتتنى
صلوة الليلة قال أدرك ما فاتك من ليلك فى نهارك قال الله تعالى لجعل اللّيل
الصفحه ١٢٧ : الْبَحْرَيْنِ) العذاب والملح (حاجِزاً) مانعا من الاختلاط (أَإِلهٌ مَعَ اللهِ) ليس كذلك (بَلْ أَكْثَرُهُمْ لا
الصفحه ١٨٦ : سيئان مرتبطان بمشية الله لا لكرامة يقتضى
البسط ولا لهو ان يوجب القبض. وقال الخليل وى اسم فعل للتعجب