الصفحه ٢٣٤ : مقدر وهو كونوا بدليل عطف لا تكونوا
عليه او حال من الضمير فى الزموا او ملتزمين الناصب المقدر لفطرت الله
الصفحه ٢٤١ : ولتشكروا نعم الله فيها فتجلبوا ثمراته فى الدنيا
والاخرة جملة من آياته متصل بقوله (اللهُ الَّذِي
خَلَقَكُمْ
الصفحه ٢٥٦ : اشتمال (وَلِوالِدَيْكَ) قال سفيان بن عيينة فى هذه الاية من صلّى الصلوات الخمس
فقد شكر الله ومن دعا
الصفحه ٢٨٣ :
برجلك قال ابو
معمر ما شعرت الا انهما فى رجلى فعلموا يومئذ انه لو كان له قلبان لما نسى نعله فى
يده
الصفحه ٣١٢ : ـ وروى الترمذي وابن حبان والحاكم وغيرهم من حديث
الزبير مرفوعا أوجب طلحة. (لِيَجْزِيَ اللهُ
الصَّادِقِينَ
الصفحه ٣٢٦ :
موقتا فمن جاء
منهن بالذي وقت لهن عتق فلم يتعرض لهن ـ ونهى رسول الله صلىاللهعليهوسلم ان يفرق فى
الصفحه ٣٢٨ : القبطية أم ابراهيم بن رسول الله صلىاللهعليهوسلم وسيرين أختها أهداهما المقوقس ملك الاسكندرية الى رسول
الصفحه ٣٩١ : على نفسه حيث ضيع استعداده للمعرفة والتجليات الالهية الذي
هو (فِطْرَتَ اللهِ
الَّتِي فَطَرَ النَّاسَ
الصفحه ١٠ : المخاطبين بها ولا بد من ان تكون الصلة معلومة لكنها
لقوة دليلها أجريت مجرى المعلوم. (الَّذِي لَهُ مُلْكُ
الصفحه ١٧ : يكسبهم واسناد له الى ما فعل
الله بهم فحملهم عليه فهذه الاية حجة لنا على المعتزلة لا لهم علينا (وَكانُوا
الصفحه ٣٨ : قاذورات لما جازت صلوة العصاة من المؤمنين وهى جائزة اجماعا بل هى
مكفرة الخطايا قال الله تعالى ان الحسنات
الصفحه ٤١ :
يسير المادوى ابن
خزيمة والنسائي من حديث أم هانى ان رسول الله صلىاللهعليهوسلم اغتسل هو وميمونة
الصفحه ٥٣ :
صلىاللهعليهوآلهوسلم فى اتباع السنة والله اعلم .. (وَالَّذِينَ لا يَشْهَدُونَ الزُّورَ) قال
الصفحه ٨٦ : محجوبون مرجومون بالشهب (فَلا تَدْعُ مَعَ
اللهِ إِلهاً آخَرَ فَتَكُونَ مِنَ الْمُعَذَّبِينَ) تهييج لازدياد
الصفحه ١٠٨ : معنى التعجب فلما لم يره بعد التفقد ولاح له انه غائب فاضرب عن ذلك
وسال عن صحة ما لاح له فقال (أَمْ كانَ