الصفحه ٢٧١ : ء
شيئا لا يعلمه الا الله والتي يقبض بها الكفار الفجار فرعب ابراهيم رعبا حتى أرعدت
فرائصه والصق بطنه
الصفحه ٢٧٢ :
الله سبحانه حالهم بعد الحشر فقال. (وَلَوْ تَرى) يا محمّد (إِذِ الْمُجْرِمُونَ) اى المشركين الذين
الصفحه ٢٨١ : والشّيخة إذا زنيا
فارجموهما نكالا من الله والله عزيز حكيم ـ ربّ يسّر وتمّم بالخير (بِسْمِ اللهِ الرَّحْمنِ
الصفحه ٢٨٦ :
للنبى اولى بهم من طاعتهم لانفسهم وذلك لانه عالم بمصالحهم ومفاسدهم بتعليم الله
تعالى ولا يأمرهم ولا يرضى
الصفحه ٢٩٠ : صاروا عشرة آلاف وساروا بأجمعهم الى المدينة ولذلك سمى غزوة الأحزاب. قال
البغوي فلمّا سمع رسول الله
الصفحه ٣٠٥ : نومان. قلت وعند ابن جرير وابن ابى حاتم عن قتادة لما بعث الله على عسكر
المشركين ريحا وكبّرت الملائكة فى
الصفحه ٣٣٧ :
العالمين فاطمة
بنت رسول الله صلىاللهعليهوسلم وخديجة بنت خويلد خير نساء الرسول
الصفحه ٣٦٨ : بامرأتى بان تنزل لى عن امرأتك وانزل لك عن امراتى
فانزل الله تعالى (وَلا أَنْ تَبَدَّلَ
بِهِنَّ مِنْ
الصفحه ٣٧٠ :
فدعوت حتى ما أجد
أحدا ادعوه فقلت يا نبى الله ما أجد أحدا ادعوه فقال ارفعوا طعامكم وبقي ثلاثة رهط
الصفحه ٣٨٥ : التكثير. (سُنَّةَ اللهِ فِي الَّذِينَ خَلَوْا
مِنْ قَبْلُ) مصدر مؤكد اى سنّ الله ذلك فى الأمم الماضية وهو
الصفحه ٤٩ :
اللذان ذكرهما الله تعالى فى كتابه فسوف يلقون غيّاء (وَمَنْ يَفْعَلْ
ذلِكَ يَلْقَ أَثاماً يُضاعَفْ) قرأ
الصفحه ٧٥ : ولا قريب يشفع لنا فان الاخلّاء
يومئذ بعضهم لبعض عدوّ الّا المتّقين روى البغوي عن جابر بن عبد الله يقول
الصفحه ١٤٩ :
فعصمها الله وقال ابو عبيدة معنى الاية (أَصْبَحَ فُؤادُ
أُمِّ مُوسى فارِغاً) من الخوف والحزن لقوله تعالى
الصفحه ١٥٤ : جواز الخوف للانبياء من غير الله سبحانه وقد قال الله تعالى
فيهم (وَلا يَخْشَوْنَ
أَحَداً إِلَّا اللهَ
الصفحه ١٨٧ : مِنْها) اى عشر اضعافها الى سمع مائة ضعف والى ما شاء الله (وَمَنْ جاءَ بِالسَّيِّئَةِ فَلا
يُجْزَى