الصفحه ٥٠٧ : نفسه امر مباح ليس بعبادة وضعا واستحبابه انما هو بالنظر الى ما
يترتب عليه من المصالح ولو كان النكاح في
الصفحه ٥٦٢ : على ان هذا الحكم مختص بما إذا علم رضاء صاحب
البيت بإذن صريح او قرينة ولذلك خصص هؤلاء بالذكر فانه يعتاد
الصفحه ٣٧ :
ذلك الكافر عطف
على يقلّب ـ والظاهر عندى ان معنى الاية وأصبح الكافر يقلب كفيه في الدنيا حين راى
الصفحه ٦٩ : (أُفْرِغْ عَلَيْهِ) الإفراغ الصب يعنى أصب عليه (قِطْراً) (٩٦) نحاسا مذابا
فاتوا بالنحاس وافرغ النحاس المذاب
الصفحه ١٥٠ :
الذين يقاتلون في سبيله صفّا كانّهم بنيان مرصوص ـ وصفّا على هذا حال من فاعل
ايتوا ـ وقال ابن عبيدة الصف
الصفحه ١٥٤ :
بِعِبادِي) اى سربهم ليلا من ارض مصر ـ هذه الجملة معطوفة على قوله
ولقد مننّا عليك مرّة اخرى ـ وفيه التفات من
الصفحه ١٥٨ :
مَوْعِدِي) (٨٦) اى وعدكم
ايّاى بالثبات على الايمان والقيام على ما أمرتكم به ـ. (قالُوا ما
الصفحه ١٦٣ :
كل بناء اكثر من
هذا (وأشار بيده على راسه) فهو وبال على صاحبه يوم القيامة فبلغ صاحب القبة فهدمها
الصفحه ١٨٦ :
او على حذف المضاف
اى ذوى جسد او بتأويل الضمير بكل واحد ـ والجسد جسم ذى لون ولذلك لا يطلق على
الما
الصفحه ١٩٠ : الْأَرْضِ) صفة للالهة او متعلقة بالفعل على معنى التبعيض او الابتداء
يعنى اتخذوا وصنعوا من جواهر الأرض من حجر
الصفحه ١٩٣ : ) فصلناهما بالهواء والرتق في للغة السد والضم والفتق الشق
والفتح قال كعب خلق الله السموات والأرض بعضها على بعض
الصفحه ٢١٩ : بالصلوة
على أيوب وذلك حين ذكر الله واثنى عليه فادركه البغي والحسد وصعد سريعا حتى وقف من
السماء موقفا كان
الصفحه ٢٢٠ : اعصارا (٣) من نار لا يدنوا من شيء الا قد احترقت فاحرقها ورعاها حتى
اتى على آخرها ثم جاء عدو الله إبليس في
الصفحه ٢٢٩ : يكون ذلك جزعا ـ كما
روى ان جبرئيل دخل على النبي صلىاللهعليهوسلم في مرضه فقال كيف تجدك قال أجدني
الصفحه ٢٥٧ : لَيْسَ بِظَلَّامٍ
لِلْعَبِيدِ) أورد صيغة المبالغة نظرا الى كثرة العبيد والجملة معطوفة
على ما قدمت يداك