الصفحه ٢٥٦ : (وَأَنَّهُ يُحْيِ الْمَوْتى) منه النطفة والأرض الموات (وَأَنَّهُ عَلى كُلِّ
شَيْءٍ قَدِيرٌ) لان قدرته لذاته
الصفحه ٢٧٢ : طالب هو وطالب ولم يرثه جعفر ولا علىّ شيئا كانا مسلمين وكان عقيل وطالب
كافرين يعنى حتى مات ابو طالب قال
الصفحه ٢٨١ : خلق
كثير في الواقعة وحرص كل منهم على حفظ مناسك وتبليغها فلما لم ينقل علم انه لم
يأمر ولما لم يأمر علم
الصفحه ٣٠١ :
على الإطعام
لعسرته يستغفر الله ويستقيله ـ والفتوى على انه من نذر بصوم الابد ان شاء صام وان
شا
الصفحه ٣٠٤ : ان الله سبحانه أوجب شاة بدلا من
اسمعيل عليهالسلام حين وجب على ابراهيم ذبحه ـ ولمّا كان قتل النفس او
الصفحه ٣٤٥ :
(وَالْفُلْكَ) بالنصب عطف على ما او على اسم انّ (تَجْرِي فِي الْبَحْرِ بِأَمْرِهِ) طال منها او
الصفحه ٣٧٣ : القبور
للمحاسبة والمجازاة. (وَلَقَدْ خَلَقْنا
فَوْقَكُمْ) جواب قسم محذوف معطوف على قوله ولقد خلقنا
الصفحه ٤٨٩ :
ابو موسى فقال ان
عمر أرسل الىّ ان اتيه فاتيت بابه فسلمت ثلاثا فلم يرد على فرجعت فقال ما منعك ان
الصفحه ٥١٠ :
والثيب وقد اجمعوا
على ان نكاح الرجال البالغين ليس الى الأولياء وعلى ان النكاح الباكرة الصغيرة الى
الصفحه ٥٦٥ :
أدلكم على شيء إذا
فعلتموه تحاببتم أفشوا السلام بينكم ـ رواه مسلم وعن ابى هريرة مرفوعا يسلم الراكب
الصفحه ١٨ :
نصير فاتركنا كما
كنا فى الكهف على التراب حتى يبعثنا الله منه فامر الملك حينئذ بتابوت من ساج
الصفحه ٢٣ :
اطلعنا هو على
حالهم (أَنَّ وَعْدَ اللهِ) بالبعث بعد الموت (حَقٌ) لان نومهم وانتباهم كحال من يموت
الصفحه ٢٧ :
وقالت الصوفية
العلية ان معنى الاية واذكر ربّك إذا نسيت ما عداه ـ قالوا ذكر الله سبحانه دائما
لا
الصفحه ٢٨ :
يدل عليه قراءة
ابن مسعود ـ وقالوا لبثوا في كهفهم ـ ثم رد الله عليهم بقوله قل الله اعلم بما
لبثوا
الصفحه ٦٤ : ) ذلك القوم بالقتل على كفرهم ان أصروا على كفرهم بعد ما
دعوتهم الى الإسلام (وَإِمَّا أَنْ
تَتَّخِذَ