الصفحه ٥٢٣ :
زُجاجَةٍ) اى في قنديل من الزجاج قال الزجاج انما ذكر الزجاجة لان
النور وضوء النار فيها أبين من كل شيء وضوؤه
الصفحه ٥٢٤ :
الزجاجة بالكوكب
ليدل على انحطاط رتبة الزجاجة من رتبة المصباح ولو قال كانها شمس لزم فضل الزجاجة
الصفحه ٥٣٤ : كالزجاجة الّتي تنورت بنور
المصباح والظرفية من حيث التجلّى فان الصفات تجلّت في الظلال .... فتنوّرت الظلال
الصفحه ٥٣٢ :
هو القران فانه
كما يستضاء بالمصباح يهتدى بالقران والزجاجة قلب المؤمن والمشكوة فمه ولسانه
والشجرة
الصفحه ٥٣٣ : كالمشكوة ثم تنتقش بالعلوم الضرورية بتوسط احساس
الجزئيات بحيث يتمكن من تحصيل النظريات فتصير كالزجاجة متلالية
الصفحه ٥٣٠ : روى سالم عن ابن عمر في هذه الاية قال المشكوة جوف محمّد صلىاللهعليهوسلم والزجاجة قلبه والمصباح النور
الصفحه ٥٣٧ : (الْمِصْباحُ فِي
زُجاجَةٍ الزُّجاجَةُ كَأَنَّها كَوْكَبٌ دُرِّيٌ) اشارة الى ان عامة الناس من الأولياء ليس حظهم
الصفحه ٥٣ : عجبا ـ قال البغوي روى ان الخضر أخذ قدحا من زجاج ودقع به
محوق السفينة ـ وقال جلال الدين المحل روى ان
الصفحه ٦٠ : موقوفا وكذا اخرج ابن مردوية من
حديث على مرفوعا وأخرجه البزار عن ابى ذر رفعة وقال الزجاج الكنز إذا اطلق
الصفحه ٧٥ :
هى الجنة بلسان
الحبشة وقال الزجاج لفظ بالرومية منقول الى لفظ العربية وقال الضحاك هى الجنة
الملتفة
الصفحه ٢١٨ : الغريبة (وَكُنَّا لَهُمْ حافِظِينَ) (لا) حتى لا
يخرجوا من امره قال الزجاج يعنى حفظناهم من ان يفسدوا ما
الصفحه ٢٥٣ : او استولى عليه فقضى ان الشيطان يضله
كذا قال الزجاج وجملة ومن الناس من يجادل في الله حال من فاعل اتقوا
الصفحه ٢٦٦ : والوجيع بمعنى الوجع قال الزجاج هؤلاء يعنى الذين مر ذكرهم
في تلك الآيات أحد الخصمين وقال في الآخر. (إِنَّ
الصفحه ٢٧٤ : (إِذْ بَوَّأْنا
لِإِبْراهِيمَ) اى عينا وجعلنا له (مَكانَ الْبَيْتِ) مبوأ اى منزلا كذا قال الزجاج وقيل
الصفحه ٢٨٠ : وقلم الأظفار وقيل التفث رمى الجمار فالمعنى فعل هذه الأمور وأداها قال
الزجاج لا نعرف التفث ومعناه الا من