الصفحه ١٧ : عجبوا وحمدوا الله الذي أراهم
اية البعث فيهم ثم رفعوا أصواتهم بحمد الله وتسبيحه ـ ثم دخلوا على الفتية الى
الصفحه ٤٩ :
منه او من السبيل ويجوز تعلقه باتخذ ـ. (فَلَمَّا جاوَزا) مجمع البحرين بالسير الى وقت الغداء من اليوم
الصفحه ٧١ :
النغف في رقابهم
فيصبحون فرسى كموت نفس واحده ثم يهبط نبى الله عيسى وأصحابه الى الأرض فلا يجدون
في
الصفحه ١١٩ : وراهبين قال هم الطريقة الاولى هم عوام المؤمنين ـ واثنان
على بعير الى اجزه الطريقة الثانية ـ ولم يذكر واحدا
الصفحه ١٢٠ :
يكسى ابراهيم وزاد في تلك الأحاديث انه قالت لبعض نسائه وا سوأتاه ينظر بعضنا الى
بعض قال شغل الناس عن ذلك
الصفحه ١٣٥ : ظهر عدو كانت تحارب وتناضل عنه ـ. (وَاضْمُمْ يَدَكَ) اى كفك اليمنى (إِلى جَناحِكَ) قال البغوي يعنى إبطك
الصفحه ١٤١ : قالوا نعم
ـ فجاءت بامه فقيل ثديها فذلك قوله تعالى (فَرَجَعْناكَ إِلى
أُمِّكَ) لما وعدناها بقولنا انا
الصفحه ١٤٣ : يَخْشى) (٤٤) يعنى ان لم
يتحقق عنده صدقكما ولم يتذكر فلا اقل من ان يتوهم فيخشى ـ والترجي بالنسبة الى
الصفحه ١٧٣ :
لقوله تعالى
نمتّعه (١) قليلا ثمّ نضطرّه الى عذاب النّار فالمعنى انه من اعرض عن
ذكرى نعطيه في
الصفحه ١٩١ :
استفظاعا وتبكيتا
وإظهارا لجهلهم ـ او ضما لانكار ما يكون لهم سندا من النقل الى ما يكون لهم دليلا
الصفحه ٢٢٠ : صورة قيم عليها على قعود الى أيوب فوجده
قائما يصلى فقال يا أيوب أقبلت نار حتى غشيت إبلك فاحترقتها ومن
الصفحه ٢٤٤ : فانها زاد الجنة كبلاغ المسافر
او سبب بلوغ الى المطلوب يعنى من اتعظ بها بلغ ما يرجوا من الثواب (لِقَوْمٍ
الصفحه ٢٧٥ : وهشام بفتح الياء والباقون بإسكانها أضاف
البيت الى نفسه تشريفا ولكونه مهبطا لتجليات مخصوصة به قال المجدد
الصفحه ٣٧٦ : بالتاء وفتحها على صيغة المؤنث الغائب من المجرد
والضمير حينئذ راجع الى الانعام (مِمَّا فِي بُطُونِها) من
الصفحه ٤٠١ : ارجعنى الى الدنيا ـ أورد
ضمير الجمع للتعظيم وقيل لتكرير الفعل أصله ارجعنى ارجعنى كما قيل في قفار واطرقا