الصفحه ٥١ : لما مرّ في تفسير هذه الاية ان موسى سال ربّه اىّ عبادك اعلم قال الّذي ينبغى
علم الناس الى علمه عسى ان
الصفحه ٦٠ : الدنيا كيف يطمئن إليها لا
اله الا الله محمد رسول الله ـ وفي الجانب الاخر مكتوب انا الله لا اله الا انا
الصفحه ٦٧ : الله انى باعثك الى امم مختلفة ألسنتهم ـ منهم امتان بينهما طول الأرض أحدهما
عند مغرب الشمس يقال لها ناسك
الصفحه ١٠١ :
قال سلام عليك الى
آخره فاعتزلهم فوهبنا له اسحق ويعقوب (وَكُلًّا) اى كلا واحد منهما. (جَعَلْنا
الصفحه ١١٨ : منصوب با ذكر او متعلق بلا يملكون (إِلَى الرَّحْمنِ) اى الى موضع كرامته وتجلياته (وَفْداً) (٨٥) حال من
الصفحه ١٣٠ : الضمير
المرفوع المستكن في الظرف الراجع الى المخاطب وهو موسى ـ وهو اشارة الى حالة حصلت
له على طريق الاجتبا
الصفحه ١٤٢ :
ابن كعب ـ او على
القدر الّذي يوحى فيه الى الأنبياء ـ يعنى إذا بلغ عمرك أربعين كذا قال عبد الرحمن
الصفحه ٢٠٥ : حاشاه على ذلك
وانما أضاف ابراهيم السؤال الى سائرهم مع انه كان عرض بالكبير نفسه لاشتراك سائرهم
في الحضور
الصفحه ٢١٦ : والضمير لداود او لله تعالى على سبيل الالتفات
من التكلم الى الغيبة اى ليحرزكم (مِنْ بَأْسِكُمْ) ج اى حرب
الصفحه ٣٤٦ : كلام العرب الموضع المعتاد لعمل خيرا وشر ومنه مناسك الحج لتردد الناس الى
أماكن الحج ـ وفي القاموس النسا
الصفحه ٣٥٣ : صلىاللهعليهوسلم قوم غزاة فقال قد متم خير مقدم من الجهاد الأصغر إلى
الجهاد الأكبر ـ قيل وما الجهاد الأكبر قال
الصفحه ٣٩٤ :
تخرجه الى غيرك والخراج غالب في الضربية الّتي يأخذها السلطان على الأرض ـ ففى هذه
القراءة في اضافة الخراج
الصفحه ٤٠٢ :
اى لارجعة إليها (إِنَّها) يعنى قوله ربّ ارجعون الى آخره انث الضمير لمجانسة الخبر (كَلِمَةٌ) وهو
الصفحه ٥٢٨ :
كان يخرج فينظر
الى الصبيان يلعبون فيجتنبهم الحديث ـ وعنه قال كانت حليمه لا تدعه يذهب مكانا
بعيدا
الصفحه ٩ : ورشادا اهتدى كاسترشد واسترشد طلبه والرشيد في صفات الله تعالى بمعنى الهادي
الى سواء الصراط ـ والذي حسن