الصفحه ٤٤٥ :
الحلال ـ وفي مصنفى عبد الرزاق وابن ابى شيبة سئل ابن عباس عن الرجل يصيب من
المرأة حراما ثم يبدوله ان يتزوج
الصفحه ٤٦٠ : حتى يأتى بما هو عليه ـ وإذا
لاعن الزوج وجب على المرأة اللعان عند ابى حنيفة فان امتنعت حبسها الحاكم حتى
الصفحه ٤٦٧ : الولد بالمرأة وجاءت به أشبه الناس بشريك بن سمحا ـ وكان عويمر قد لامه قومه
وقالوا امراة لا نعلم عليها الا
الصفحه ٥٥٨ : وهى المرأة الّتي يئست عن
الحيض والحمل ولاجل اختصاصها بالنساء جاء قاعد بغير هاء كالحائض والحامل
الصفحه ١٥٧ : غير متوجه
الى الخلق بالكلية وفي نسبة النبوه له عند نزوله توجه بالكلية الى الخلق وفي بادى
النظر يرى
الصفحه ٥٤٧ : الصانع العليم الحكيم القدير
بانواع الدلالات (وَاللهُ يَهْدِي مَنْ
يَشاءُ) هدايته (إِلى صِراطٍ
مُسْتَقِيمٍ
الصفحه ٦١ : اولا الى نفسه يعنى في قوله
أردت ان أعيبها لانه هو المباشرة للتعييب وثانيا الى الله والى نفسه يعنى في
الصفحه ٦٤ : لعله بلغ ساحل لمحيط فراها كذلك إذا لم يكن في مطمح
نظره غير الماء والطين ولذلك قال الله سبحانه وجدها
الصفحه ٧٨ : وعن ابن
عباس من رايا بشى من عمله وكّله الله اليه يوم القيامة وقال النظر هل يغنى عنك
شيئا ـ وتأويل
الصفحه ٢٠٨ :
الطنفسة وقعد معه يحدثه وقال جبرئيل يا ابراهيم ان ربك يقول اما علمت ان النار لا
يضر أحبابي ثم نظر نمرود
الصفحه ٢٩٦ :
تعورف النسك بهذا اللفظ ولو قال على المشي الى الحرم لا شى عليه عند ابى حنيفة
لعدم العرف في التزام النسك
الصفحه ١٦ : كذّاب لا تنبئنا بالحق ـ فلم يدر تمليخا
ما يقول لهم غير انه نكس بصره الى الأرض ـ فقال بعض من حوله هذا رجل
الصفحه ٢٣١ : له الرجل فلما اعياه نظر فراى كوّة في البيت فتسوّر منها فاذا هو في البيت
يدق الباب من داخل ـ فاستيقظ
الصفحه ٣٦٩ : العلوي الّذي هو من عالم الأرواح ومقره فوق العرش في النظر
الكشفى وليس هو بمكاني ـ والنفس هى البخار المنبعث
الصفحه ١٨ : يصلى فيه وجعل لهم عيدا عظيما وأمران يؤتى كل سنة ـ وقيل
ان تمليخا لمّا حمل الى الملك الصّالح قال الملك